غناء الأنهار بموازين

من خلال بحثه المستمرعن ثقافة منفتحة، يواصل مهرجان موازين التزامه خلال دورته 13 نحو الأنشطة الثقافية عبرتخصيص برمجة إذ سيجمع هذا الحدث مجموعات ،« غناء الأنهار » غنية بعنوان قادمة من العالم بأسره، كل منها تقدّم أسلوبا موسيقيا نشأ بضفاف نهر كبير. إنها أنهار النيل، المسيسيبي، الفرات، الدانوب، وأبي رقراق، حيث يدعو مهرجان موازين الجمهور للاستمتاع بسفر موسيقي واكتشاف الثقافات الموسيقية الخاصة بكل نهر. ستضم هذه البرمجة عدة مجموعات موسيقية : كمجموعة ’سيلامنيش و بادومز أزماري‘ التي تقترح سفرا موسيقيا ’ Selamnesh & Badume’s Azmari’ على نهر النيل الذي يتفرع من إثيوبيا، ومجموعة ’شانبيهزاديه‘ ’ التي تبدع في الموسيقى القادمة من نهر الفرات ‘Shanbehzadeh ونهر كارون بإيران. إضافة إلى الفنانة ’جيكديم أصلان‘ القادمة من إسطنبول والتي تلمع في الموسيقى القادمة من منطقة إزمير، وثم حفيظة الحسناوية وأولاد بنعكيدة، المجموعة المغربية التي تعزف على إيقاعات نهر أبي رقراق. و وفاء منها لمهمّتها القائمة على تقريب الفنانين من الجمهور، يقترح موازين سلسلة جديدة من الورشات التي تهدف إلى تقديم تقنيات المبدعين العالميين للجمهور.

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.