"ما تموتش" لنوري بوزيد.. انتقادات لتناول الثورة التونسية

المخرج التونسي نوري بوزيد على أعصابه هذه الأيام بعد الهجوم الذي تعرض له من طرف النقاد إثر عرض فيلمه “ماتموتش”، ووجهت إليه اتهامات بعدم الموضوعية في طرح قضايا تونس ما بعد الربيع العربي وغبان الثورة.

وعرفت السينما التونسي  إنتاج عدد من الأفلام تتحدث عن الربيع التونسي وتتخذه موضوعا لها، بمختلف زاويا المقاربة وعلى تعدد الرؤى السينمائية والفكرية للموضوع.

ومن بين هذه الأفلام  يمكن ذكر، “شلاط تونس” سيناريو وإخراج كوثر هنية، و”حرة” إخراج معز كمون، و”الشهيد السعيد” إخراج الحبيب المستنيري، و”رغبات” إخراج سمير الحرباوي، و”البرويطة” إخراج سناء الجزيري، و”الحي يروح” إخراج محمد أمين بوخريص، و”علالش” إخراج وليد مطر، و”ليلة القمرة العمية” إخراج خديجة المكشر  وهي في مجملها تستلهم تونس ما بعد  الثورة .

تركز هذه الدورة على الاستمرارية وتتبع المشاريع التنموية، حيث تشمل إتمام الشطر الثاني من المشاريع التي أطلقت في الدورة السابقة، تأكيدا على التزام الجمعية بالتنمية المستدامة للمنطقة.
كان آخر ظهور للحناوي في المغرب قد تم عام 2019 ضمن فعاليات مهرجان "موازين" بالرباط، حيث حظي حفلها بإقبال جماهيري كبير، مما غذّى شوق الجمهور لعودتها.
أطلق المجلس الثقافي البريطاني، بشراكة مع وزارة التربية الوطنية، مبادرة “القراءة من أجل المتعة” التي تهدف إلى تشجيع القراءة لدى التلاميذ وتعزيز التعاون التربوي بين المغرب والمملكة المتحدة.