"موازين" يحطم رقمه القياسي للحضور. 2,6 مليون مشارك في المهرجان

استقبل الحفل الختامي لمنصة سلاما لا يقل عن 230000 مشارك في المهرجان، بمناسبة يومه التاسع والأخير، قامت الدورة الثالثة عشر من مهرجان بتحطيم رقمها « موازين إيقاعات العالم » القياسي للحضور من خلال استقبال 2 شخصا، وقد تم تحقيق هذا 620000
الرقم القياسي بفضل منصة سلا التي توافد عليها الجمهور من أجل قضاء سهرة لاتنسى على إيقاعات شعبية .100% تم إحياء الحفل الختامي من طرف ثلاثة فنانين شعبيين مغاربة، وحضرها ما لايقل عن 230000 شخصا من أجل الرقص والغناء على الإيقاعات المليئة
بالحيوية، للنجمة زينة الداودية، حيث حققت هذه الأخيرة نجاحا باهرا من خلال أداءها لأكثر أغانيها شهرة، والتي رددها الجمهور بشغف. ومن جانبهما، أحيا الفنانان مصطفى بوركون وحميد السرغيني، حفلين أسعدا خلالهما الجمهور بأداء أنجح أغاني الشعبيبالدارجة وبالأمازيغية. وقد تميزت السهرة الختامية لمنصة السويسي، بتقديم الحفل الحدث للنجمة الأمريكية أليشيا اكيز. وقامت المغنية، التي تعتبر من أبرز مغنيات أسلوب ’السول‘ و ’آرأندبي‘ في العالم، حيث باعت أزيد من 30 مليون أغنية، بإبراز قوة صوتها من خلال تقديم
أفضل أغانيها في عرض جمع أزيد من 150000 شخص. قدمت أليشيا اكيز،التي شاركت للمرة الثانية في موازين،عرضا للجمهور حيث
قامت بدعوة عازف الكمان المغربي من الأوركسترا السيمفونية الملكية، اسماعيل رازقي، للانضمام لها على خشبة المسرح. وقد عبرت الفنانة الأمريكية الكبيرة عن سعادتها بزيارتها للمغرب، وأهدت الجمهورأغنيتها في نهاية « نيويورك » العالمية الحفل. في فضاءالنهضة، تم اختتام المهرجان على وقع ألحان وصوت المغني الشاب،الفائز بالدورة الأخيرة من برنامج استوديو دوزيم،يوسف كلزيم الذي أطرب معجبيه. ثم احتفى جمهور النهضة بالمطرب الكبير محمدعبده، من خلال ترديد أغانيه الشهيرة. بمنصة مع « أنغام الأنهار » شالة، تم اختتام فئة المجموعة المغربية أولاد بنعكيدة الذين قدموا للحضور أغاني مستوحاة من ضفاف أبي رقراق، استقطبت أكبر عدد من الجمهور. تنوع، تسامح وانفتاح على العالم، مرة بكل « موازين » أخرى وفي مهرجان وعوده، لمدة تسعة أيام، اهتزت مدينة الرباط خلالها على إيقاعات العالم,

سيلين ديون تصل إلى العاصمة الفرنسية باريس، استعدادًا لمشاركتها في افتتاح أولمبياد 2024.
حققت اللاعبة الدولية المغربية فاطمة تاغناوت حلمًا طال انتظاره بانضمامها إلى نادي إشبيلية الإسباني للسيدات، لتصبح أول لاعبة مغربية ترتدي قميص النادي الأندلسي.
قالت مصادر مُطلعة على الوضع، أن بيلا حديد استعانت بمحامين ضد شركة أديداس بسبب افتقارها إلى المساءلة العامة، وذكرت أنها تشعر أنهم قادوا ضدها حملة قاسية ومدمرة.