الإيسيسكو تدعو إلى زيادة الاستثمار في التعليم بمرحلة الطفولة المبكرة

أكد الدكتور سالم بن محمد المالك، المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، أهمية حشد الجهود لمزيد من الاستثمار بالتعليم في مرحلة الطفولة المبكرة

، باعتبار هذه السنوات الأولى هي الأساس لتعزيز مهارات الأطفال للتعلم مدى الحياة، وتنمية سلوكياتهم وبناء قدراتهم المعرفية، من أجل توفير أسس ازدهار المجتمعات وتطورها.

جاء ذلك في الكلمة المسجلة، التي وجهها إلى المؤتمر العالمي لرعاية الطفولة المبكرة والتعليم الذي تنظمه اليونسكو وتستضيفه جمهورية أوزباكستان بالعاصمة طشقند خلال الفترة من 14 إلى 16 نوفمبر 2022، بهدف إعادة التأكيد على حق جميع الأطفال في رعاية جيدة بمرحلة الطفولة المبكرة والتعليم، بحضور ممثلي الدول الأعضاء باليونسكو والمنظمات الدولية والإقليمية والمؤسسات وهيئات المجتمع المدني.

وأكد الدكتور المالك، أهمية المؤتمر في حشد الجهود الدولية لاتخاذ التدابير والإجراءات الملموسة لرعاية الطفولة المبكرة والتعليم، من خلال الحث على تنفيذ الاتفاقيات الدولية وتطبيق السياسات القانونية في هذا المجال، وزيادة الاستثمارات المواكبة للتطور التكنولوجي، لضمان عدم تخلف أي أحد عن ركب التقدم.

واستعرض جهود الإيسيسكو ومبادراتها لتعزيز المهارات التكنولوجية وبناء القدرات في مجال رعاية الطفولة المبكرة والتعليم بالدول الأعضاء في المنظمة، وفي مقدمتها توفير مكتبات للأطفال ومراكز التعلم الإلكتروني، والعمل على تطوير تطبيقات تعليمية خاصة بالهاتف المحمول، واعتماء تقنيات الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحديثة في مجال التواصل مع المدرسين وأولياء الأمور، مما يتيح توفير فضاء يضمن رعاية الطفولة ويحل المشاكل التي يشهدها العالم.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.