فرنسا : المحكمة العليا تضع خانة “جنس محايد” في الأوراق الرسمية

أمرت المحكمة الفرنسية العليا بتغيير جنس رجل يبلغ من عمره 64 عاما، ليتم وضع عبارة “جنس محايد” فى خانة الجنس فى أوراق إثبات هويته والمستندات الرسمية. وتعد هذه الواقعة هى الأولى من نوعها فى فرنسا التى يصبح فيها خانة ثالثة من الجنس، ووفقاً لصحيفة “LE PARISIEN” الفرنسية، أن الرجل البالغ من عمره 64 هو من قدم بهذا الطلب منذ وقت طويل لتحديد جنسه الصحيح فى جواز السفر الخاص به قبل مغادرته للبلاد.

وقالت الصحيفة ذاتها، إن القاضى الذى أصدر الحكم قال إنه لا يرى أي مشكلة تتعلق بهذا الأمر ولا يستطيع أي إنسان إنكار وجود أشخاص من الجنس الثالث يعيشون معنا ويشاركوننا الأوطان، وغير مقبول أن يدون نوع غير حقيقي في مستندات تحديد الهوية”.

وأشارت الصحيفة إلى أن هذا القرار سيثير الكثير من الجدل، وسيتغير فى تغيير مستندات الكثير من الأشخاص من الجنس الثالث، وخاصة أنهم “مقدمين طلبات بالفعل أمام محكمة الاستئناف فى أورليان لإثبات وجودهم فى المجتمع بجنسهم الحقيقى”.

 

لا سكينة ولا رحمة بينهم. كل وصايا المعاشرة الطيبة وبالمعروف مجرد صيحة في واد آسن. العنف إيقاع يكاد يكون يوميا. وجولاتهما فيه تضع عنفه وردة فعلها في ميزان التقييم : سلوكه عدواني يصل بعضه إلى إحداث عاهة مستديمة وأقصاه عنف مميت. «عنفها» رد فعل على سلوك تحركه ثقافة ذكورية بائدة يبررها هو ب: نضربها وما نخلي شكون يضربها.
يتجاوز خطورة تأثير العنف على المتاعب الجسدية والنفسية أو التأثير اللحظي للعنف، حيث يتحول إلى دائرة لا تنتهي من العنف المتوارث، فعندما يستأنس الأبناء مشاهد العنف وتتحول إلى مشاهد اعتيادية تصبح جزء من مخزونهم الثقافي والسلوكي، طرحنا السؤال على الأخصائية النفسية أمل سبتي، والتي رسمت لنا الطريق الذي يسلكه معظم أبناء العنف.
كشفت المنتجة المغربية كريمة أولحوس عن إصدار أحدث أعمالها الفنية، وهو الفيديو كليب "أصلي أنا" للمغنية الفلسطينية الأردنية زين، إذ يعد هذا العمل لوحة بصرية وموسيقية تحتفي بالهوية الثقافية الفلسطينية، ويمثل إضافة نوعية لمشوار أولحوس الذي يجسد نجاحا مشرفا للمرأة المغربية والجيل الجديد في مجال الإنتاج الفني والسينمائي.