أحمد السقا لميساء مغربي: النجومية لم تبعدني عن الناس

أحمد السقا نجم مسلسل “ذهاب وعودة” حل ضيفاً على برنامج «رايتينغ» لميساء مغربي والإعلامي وسام بريدي،

فيما شارك صابر الرباعي بمداخلة أطلق من خلالها مجموعة من الإجابات.
تحادث المستضيفان والضيف الكبير في قضايا كثيرة وأسئلة مثيرة في ثاني إطلالة للبرنامج الذي تنتجه قناة أبوظبي وشركة كلاكيت برودكشن للإنتاج الفني ، ويعرض على قناتي أبوظبي والنهار وال mtv.
كشف السقا خلال إجاباته عن أهم طرفة حدثت له في مسيرته الفنية، فقال: «قبل سنوات ذهبت إلى السعودية لأداء العمرة وكنت أعيش جواً روحانياً، وبينما أنا في المطار طلب رجل يظهر أنه مصري التقاط صورة معي فوافقت وشعرت بأنه سعيد لذلك، لكن المفاجأة كانت عندما قال لي إنه يحمل لي معزّة خاصة في قلبه منذ كأس العالم 1990، عندها تبيّنت منه ما يقصده وإذ أفاجأ بأنه ظنني أحمد شوبير حارس مرمى منتخب مصر».
وكشف عن وصية والده له والتي يعتمدها في حياته فقال: «كانت وصية أبي أن آخذ من النجومية كل شيء بشرط ألا أبتعد عن الناس، وأنا قريب من الناس بموجب هذه الوصية».
وحول صديقه المقرب في مصر أكد أنه محمد هنيدي ونفى أي خلاف بينهما، بل كشف عن أن اللحظة التي كان فيها التلفزيون يتحدث عن خلاف بينهما كان هنيدي معه على الخط الهاتفي يتحدثان.
شارك صابر الرباعي في الحلقة، معتبراً في الوقت نفسه أحمد السقا صديقاً مقرباً كاشفاً عن ممارسته للرياضة معه.
وحول غنائه مقدمة المسلسل الذي يتألق فيه السقا قال: «اختاروني لهذه المهمة والسقا الصديق رقم واحد لي في مصر».

أعلن الفنان المغربي رفيع عن عمله الفني الجديد بعنوان "سوقو خاوي"، وذلك من خلال منشور رسمي عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، مرفقًا بصورة ترويجية تحمل اسم الأغنية وعبارة "قريباً". ويأتي هذا الإعلان وسط ترقب واسع من جمهور الفنان الذي بات يُعرف باختياراته الفنية الجريئة والمختلفة عن السائد.
في عمر السابعة عشر فقط، تواصل رانيا كتابة أسطورتها في الأمواج. خلال المباراة النهائية لبطولة المغرب 2024، التي نظمتها الجامعة الملكية المغربية لركوب الأمواج نهاية الأسبوع الماضي في دار بوعزة، سيطر متصفح الشباب مرة أخرى على المنافسة من خلال الفوز باللقبين الأكثر شهرة: بطل المغرب تحت 18 سنة وبطلة السيدات المفتوحة.
حفل "ليلة نجوم السينما والتلفزيون"، الذي حمل هذه السنة شعار "سفراء الفن والرياضة"، في إطار تكريم منفصل للمجاليْن لضمان تكريس خصوصية كل منهما.