الحمص كنز فوائد صحية

الحمص من العناصر الأساسية في المطبخ المغربي وهو مليء بالفوائد الصحية وهي

غني بالفيتامينات

يحتوي  الحمص على نسبة عالية من البروتين والمعادن والعناصر النزرة، بما في ذلك فيتامين” أ وه وب1 وب6 ” اضافة إلى  حمض الفوليك والحديد  والزنك والمنغنيزيوم. وهي معادن ضرورية عندما يتعلق الأمر بتحسين كثافة عظامك والوقاية من الأمراض المرتبطة بالعمر  مثل هشاشة العظام.

جيد للبطن

الاستهلاك المنتظم للحمص يعزز الهضم ، فبفضل محتواه العالي من الألياف فهو يحافظ على حركات الأمعاء العادية كما يقلل من الالتهابات  وانتفاخ البطن والإمساك ويزيل التشنجات ، كما يساعد الجسم على امتصاص جميع العناصر الغذائية في الطعام.

مكافح  للأمراض المزمنة

يحتوي  الحمص على الكثير من مضادات الأكسدة التي  تحمي خلايانا من الشيخوخة وموتها المبكر، كما  يساعد بفضل  الفيتامينات والمغذيات النباتية التي يحتوي عليها على  تقليل الإجهاد التأكسدي للجسم ومنع الأمراض المزمنة التي تنتجها الجذور الحرة،   كما يحمي الجسم   من  خطر الإصابة بالسرطان و الاضطرابات المعرفية مثل مرض الزهايمر ومرض باركنسون.

السيطرة على مرض السكري

القدرة على تنظيم نسبة السكر في الدم هي واحدة من فوائد الحمص الأكثر تميزا. وهو شيء مهم للجميع و ليس فقط للأشخاص الذين يعانون من مرض السكري فالحمص يتحكم في مستويات الأنسولين في الدم.

يحمي القلب

يحافظ  الحمص على صحة القلب بطريقتين مختلفتين : أولها  ان  المستويات العالية من الألياف القابلة للذوبان تسمح  بإزالة الكولسترول وتوفير توازنا أفضل وهذا  يساعد على الوقاية من تصلب الشرايين والنوبات القلبية والسكتة الدماغية ،  من ناحية أخرى ، فإن الدهون الوحيدة التي يحتوي عليها الحمص هي الأحماض الذهنية  أوميغا 3 ،  وهي الدهون المفيدة غير المشبعة المتعددة التي يحتاجها الجسم لحماية القلب والمساعدة في الحد من أي التهاب قد يحدث.

فقدان الوزن

بفضل سعراته الحرارية المنخفضة والكثافة العالية للعناصر الغذائية للحمص  و محتواها من الألياف الغذائية فهو يساعد على فقدان الوزن، فالألياف تساعد الجسم  على الشعور بالشبع لفترة أطول كما أن مزيج العناصر الغذائية والمعادن يحافظ على نشاط الجسم ويمنع التعب.

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.