نبتة "الحريقة" أو القراص منشط جنسي وعلاج للبروستاتا

لنبتة القراص أو الحريقة، فوائد طبية وصحية لا تخطر على بال، فهي تقوي المناعة والرغبة الجنسية عند الرجل والمرأة وتداوي البروستاتا وغير ذلك من الفوائد. فليس كل ما يلسع مضرا. ومن هذه الفوائد :

– علاج لالتهابات الأمعاء :

نظرا لقدرتها الشفائية المضادة للالتهابات فبالإمكان استخدامها ضد الأمراض المزمنة مثل التهاب القولون التقرحي وداء كرون (التهاب مزمن للأمعاء).

– شفاء للروماتيزم والتهاب المفاصل.

– أثرها إيجابي على المسالك البولية :

وخاصة شاي نبات القراص مفيد ضد مشاكل الكليتين والتهاب المثانة، والحصى، وتهيج الحالبين.

– منع أورام البروستاتا :

يعمل مستخلَص جذور نبات القراص كمادة مضادة للمشاكل الصحية الناتجة عن التضخم الحميد للبروستاتا، بل وبحسب إحدى الدراسات فإن لمستخلص جذور عشبة القراص مفعولا مانعا لنمو الخلايا السرطانية في البروستاتا.

– تخفيض ضغط الدم ومنع تجلط الدم :

شاي أوراق نبات القراص يخفض ضغط الدم. كما أنه يؤخر التخثر الزائد للدم، أي أنه يجعل الدم “خفيفا” ويساعد بذلك على منع جلطات الدم.
تقوية جهاز المناعة :

تقوي عشبة القراص آلية الجسم الدفاعية، وذلك عبر دعم نوع من أنواع الخلايا المناعية يسمى بــ الخلايا اللمفاوية التَّائيَّة. كما أنها تحفز نشاط الخلايا “العملاقة” البالعة للجراثيم. يشار إلى أن نبات القراص مفيد كشراب وكغذاء أيضا في أوقات زيادة خطر الإصابة بالأمراض المُعْدية.

وبالإضافة إلى ذلك تحتوي بذور عشبة القراص على ما يسمى بمادة الـ فتوسترولس (بيتا سيتوستيرول)، التي تمنع تحول هرمون التستوستيرون الذكوري إلى مادة الـ ديهدروتستوسترون، وبالتالي تزداد مستويات هرمون التستوستيرون الحرة عند الرجال، وهذا ما يفسّر زيادة بذور نبات القراص للرغبة الجنسية.

أشرفت صاحبة السمو الملكي الأميرة للا أسماء، رئيسة مؤسسة للا أسماء، وفخامة السيدة راشيل روتو، السيدة الأولى لجمهورية كينيا، رئيسة “مؤسسة صوت الأطفال”، اليوم الأربعاء بمستشفى “كينياتا الوطني” بنيروبي، على إطلاق المرحلة الرابعة من برنامج “متحدون، نسمع بشكل أفضل”.
طرح المخرج يوسف المدخر فيلمه السينمائي الكوميدي «زاز»، ابتداء من يوم 5 نونبر الجاري بالقاعات السينمائية المغربية عبر ربوع المغرب، بعد أمسية فنية خاصة جمعت نجوم العمل في العرض ما قبل الأول.
ويأتي هذا الحكم بعد جريمة أثارت استياء واسعا في أوساط المدينة، حيث اختفت الطفلة في ظروف غامضة قبل العثور على جثتها وتحول القضية إلى محاكمة قضية رأي عام.