تعترف الأوساط التربوية بأهمية الأنشطة الموازية للدراسة في بناء شخصية الطفل وصقل مهاراته، باعتبارها مكمّلا أساسيا للتعلم الأكاديمي داخل الفصل. فالموسيقى، الرياضة، الفنون، الكشافة، الروبوتيك، والمسرح، وغيرها من الأنشطة، تمنح الطفل فضاءً للتعبير الحر، وتساعده على اكتشاف مواهبه وتطوير قدراته بطريقة عملية وتفاعلية.