بين دوار دراعو بمدينة تيفلت ودوار سيد الطيبي بمدينة القنيطرة،..وضع واحد لقضية لم تعد انعكاساتها مقتصرة على طرفي علاقة زوجية اختارت الطريق السالك ضدا على المؤسسات وهو زواج الفاتحة، والنتيجة وضع مجتمعي محرج، والنتيجة أطفال يعانون من لا نسب، وعلاقة تخضع لمزاج الزوج، والكلفة باهظة أسقطت عنها كل التبعات المترتبة عن الزواج الصحيح.