الفانيليا.. عبير لا يقاوم

هي من أكثر النوتات العطرية شهرة وجاذبية في عالم العطور، فهي تجسد الأناقة، وتخلق توازنا مثاليا بين الحلاوة والدفء بأسلوب ساحر يصعب مقاومته.

 

VANILLA VIBESمن Juliette Has a gun

يحقق العطر توازنا مثاليا بين الفانيليا وملح البحر، ما يجعله عطرا جديدا ومثيرا وليس عاديا. تأتي الطبقة العليا بملاحظات من ملح البحر، بينما ينتعش القلب بتلميحات من الأوركيد والفانيليا المطلقة، أما القاعدة فتختتم بمزيج مثير من خشب الصندل، والمسك وحبوب التونكا. 

Tobacco Vanille من  Tom Ford   

عطر للجنسين، يمزج بين الفانيليا الحلوة والتبغ الدافئ، مما يخلق رائحة غنية وجذابة تناسب الأجواء الباردة والمناسبات الخاصة. يأتي على قمة التكوين العطري أوراق التبغ والتوابل، مرورا بالقلب العطري مع فول التونكا وزهر التبغ والفانيلا والكاكاو، وتختتم القاعدة العطرية برائحة الفواكه المجففة والملاحظات الخشبية.

 

VANILLA DIORAMA  من DIOR

يستحضر عطر Vanilla Diorama الدافئ نبل فانيليا مدغشقر. إنها صورة الفانيليا المثالية، حيث يتناقض أثره الدافئ والمكثف مع لمسات من مسك الروم والباتشولي مع نفحات الحمضيات الطازجة، وتبرزه نفحة أكثر كثافة من الكاكاو. 

 

Black Opium EXTRÊME من YVES SAINT LAURENT

يعد هذا العطر من أكثر العطور شعبية، حيث تمزج فيه الفانيليا مع القهوة والزهور البيضاء وخلاصة الباتشولي لتكوين رائحة دافئة ومغرية. مرهف الإحساس، أنثوي ومتألق. برشّة واحدة، يأخذك إلى آفاقِ جديدة من الجاذبية. 

 

AQUA ALLEGORIA FORTE BOSCA VANILLA من GUERLAIN

لقاء تتناغم فيه الأخشاب ودفء الفانيليا وزهرة الخلود مع لمسات مشمسة وغامرة. إنه عطر فاخر سينقلك إلى عالم من السحر والغموض، بمزيج فريد من فانيليا البوسكا، مما يخلق رائحة آسرة لا تقاوم أنيقة ودافئة في نفس الوقت. معبأ في زجاجة جميلة تعكس أناقة العطر وابتكاره.

 

 

Vanilla Royale من KAYALI

تبدأ قمة العطر بمزيج من الياسمين وأوركيد الفانيليا والروم الذهبي، يليها قلب العطر المكون من الورد وفول التونكا والفانيليا والجلد المدخن والتوابل واللوز والتبغ التي تعطي حلاوة وحدة لا تقاوم، أما قاعدة العطر فتتكون من المسك والباتشولي والسكر البني والعنبر والعود الملكي لتعزيز قوة العطر والإحساس الناعم

أطلق المجلس الثقافي البريطاني، بشراكة مع وزارة التربية الوطنية، مبادرة “القراءة من أجل المتعة” التي تهدف إلى تشجيع القراءة لدى التلاميذ وتعزيز التعاون التربوي بين المغرب والمملكة المتحدة.
رغم التساقطات المطرية القوية التي شهدتها عدة مدن مغربية، واصلت الملاعب الوطنية احتضان المباريات في ظروف تقنية جيدة، مؤكدة جاهزيتها العالية وجودة بنيتها التحتية بفضل أنظمة تصريف متطورة حافظت على سير المنافسات دون تأثر.
كشفت دراسة هولندية حديثة أن تعرض مرضى السكري من النوع الثاني لضوء النهار الطبيعي لساعات يوميا يمكن أن يساهم في استقرار مستويات الغلوكوز في دمهم.