اختتام الدورة الأولى من المؤتمر الدولي للأعمال والتقنيات الذكية 

طرح المؤتمر عدة مواضيع لاسيما؛ التحول الرقمي، الابتكار، الحكامة، ريادة الأعمال، إدارة الأنظمة والأداء، الذكاء الاصطناعي، الأمن السيبراني والتشفير، العملات الرقمية (Blockchain) وغيرها.

نظم المعهد العالي للتدبير والإدارة والهندسة المعلوماتية iSMAGi بمدينة الرباط الدورة الاولى للمؤتمر الدولي للأعمال والتقنيات الذكية ICSBT 2024 من 11 الى 13 يوليوز 2024 بحضور ثلة من الخبراء الوطنيين والدوليين، نذكر على سبيل المثال المركز الوطني للبحث العلمي والتقني (CNRST)، والمعهد الوطني للإحصاء والاقتصاد التطبيقي في المغرب،

وأيضا عدة جامعات ومعاهد بالمغرب مثل المدرسة الحسنية للأشغال العمومية، ENCG سطات، جامعة ابن طفيل القنيطرة، جامعة مولاي إسماعيل بمكناس، جامعة محمد الخامس بالرباط، جامعة عبد المالك السعدي، جامعة ابن زهر أكادير، جامعة بن عبد الله فاس.

كما شاركت عدة جامعات أجنبية: جامعة الملك عبد الله في المملكة العربية السعودية، جامعة كيبيك، أوتاوايس كندا، جامعة كولونيا في ألمانيا، كوليج بوريال في كندا، جامعة كيبيك في ثري ريفرز أوف كندا، جامعة شيربروك في كندا، جامعة فرساي. فرنسا، جامعة أرتوا فرنسا، جامعة باريس-إيست كريتيل والعديد من المؤسسات والجامعات الأخرى.

وشهد هذا الحدث توقيع عدة شراكات أبرزها بين المعهد العالي للتدبير والإدارة والهندسة المعلوماتية والجامعة الدولية “تزكية” بدولة إندونيسيا في اطار تعزيز التعاون في المجالات العلمية والابحاث وأخرى في البحث والتطوير مع المعهد العالي دونكيرك (ISCID-CO)، جامعة ساحل كوت دوبال.

وبنفس المناسبة، تمكن 60 طالباً باحثاً من تقديم أطروحاتهم لنيل الدكتوراه في مجالات مبتكرة، وعرف المؤتمر كذلك ورشات في مجال المعلوميات والذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي الى غير ذلك واختتم يوم السبت 13 يوليوز بتوزيع الشواهد والديبلومات

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.