“ميس أوطو”.. خدمة متنقلة لصيانة السيارات

ورشة متنقلة تضم كل المعدات الخاصة بتشخيص وتنظيف السيارات، وتغيير العجلات، والتركيب والموازنة، إضافة إلى التفريغ البسيط والكامل.

 بعد حصولها على الماستر في استراتيجية التسويق والأعمال، وخبرة طويلة في مجال العجلات والخدمة السريعة للسيارات، أطلقت سكينة بوشكوك علامة “ميس أوطو” التي تقدم خدمات صيانة السيارات في المنزل، وتسليم العجلات في مختلف أنحاء المغرب.

تتعامل سكينة بوشكوك مع قطاع السيارات بشغف كبير، “بعد اشتغالي في قطاع السيارات، أعجبت كثيرا بهذا المجال منذ تجربتي الأولى، إذ كنت منبهرة بهذا العالم الجديد، وبعدها تأكدت أنني في المكان المناسب، الشيء الذي جعلني أجتهد كي أحيط بكل تفاصيل مختلف الخدمات الخاصة بالسيارات، مع السعي إلى التميز لمنح أفضل خدمة للزبناء”.

جاءت فكرة الورشة المتنقلة لعلامة “ميس أوطو” لتستجيب لحاجيات مستعملي السيارات، الذين يجدون صعوبة في إيجاد الوقت الكافي للتكفل بسياراتهم، وأيضا لأنه يستعصي عليهم الولوج بسرعة إلى مرآب لصيانة وإصلاح السيارات. وهكذا أحدثت “ميس أوطو” نقلة نوعية في هذا القطاع من خلال تقديم مجموعة متكاملة من الخدمات، متوفرة لجميع ماركات وموديلات السيارات، بواسطة ورشة متنقلة في كل من الدارالبيضاء، ودار بوعزة والمحمدية، يستفيد منها الزبناء في أي مكان سواء في المنزل أو العمل أو على قارعة الطريق. بالإضافة إلى حلول تركيب العجلات، التي توفرها العلامة في أكثر من 30 مركزا للتركيب في جميع أنحاء المغرب، تعمل “ميس أوطو” وفق جدول زمني يتميز بالمرونة حسب الحاجة، بما في ذلك المساء وعطل نهاية الأسبوع، وحالات الطوارئ في الطريق.

استجابة لتطلعات زبنائها، أبرمت “ميس أوطو” اتفاقيات شراكة مع شركات رائدة في صنع العجلات، ومنتجات خدمة السيارات، وهي تستهدف بشكل أساسي الأفراد الذين يملكون سيارات، حيث تقترح عليهم منصة رقمية متكاملة www.missauto.ma تتكلف بعروض الأسعار، إضافة إلى خدمة للزبناء متوفرة على الموقع وصفحات العلامة على مواقع التواصل الاجتماعي.

لا سكينة ولا رحمة بينهم. كل وصايا المعاشرة الطيبة وبالمعروف مجرد صيحة في واد آسن. العنف إيقاع يكاد يكون يوميا. وجولاتهما فيه تضع عنفه وردة فعلها في ميزان التقييم : سلوكه عدواني يصل بعضه إلى إحداث عاهة مستديمة وأقصاه عنف مميت. «عنفها» رد فعل على سلوك تحركه ثقافة ذكورية بائدة يبررها هو ب: نضربها وما نخلي شكون يضربها.
يتجاوز خطورة تأثير العنف على المتاعب الجسدية والنفسية أو التأثير اللحظي للعنف، حيث يتحول إلى دائرة لا تنتهي من العنف المتوارث، فعندما يستأنس الأبناء مشاهد العنف وتتحول إلى مشاهد اعتيادية تصبح جزء من مخزونهم الثقافي والسلوكي، طرحنا السؤال على الأخصائية النفسية أمل سبتي، والتي رسمت لنا الطريق الذي يسلكه معظم أبناء العنف.
كشفت المنتجة المغربية كريمة أولحوس عن إصدار أحدث أعمالها الفنية، وهو الفيديو كليب "أصلي أنا" للمغنية الفلسطينية الأردنية زين، إذ يعد هذا العمل لوحة بصرية وموسيقية تحتفي بالهوية الثقافية الفلسطينية، ويمثل إضافة نوعية لمشوار أولحوس الذي يجسد نجاحا مشرفا للمرأة المغربية والجيل الجديد في مجال الإنتاج الفني والسينمائي.