المهرجان الدولي لشعر المديح النبوي يسدل الستار

المهرجان الدولي لشعر المديح النبوي والقصيدة الروحية بمدينة شفشاون يختتم فعالياته بحفل مميز

انتهت فعاليات المهرجان الدولي لشعر المديح النبوي والقصيدة الروحية بمدينة شفشاون يوم السبت الماضي، والذي نظمته “الجمعية الراشدية للدراسات والتوثيق” بدعم من وزارة الشباب والثقافة والتواصل، وبالتعاون مع جماعة شفشاون.

واستضاف المهرجان شعراء من عدة مدن مغربية، بالإضافة إلى شعراء وأدباء من الإمارات العربية المتحدة وفلسطين وموريتانيا وسوريا والمملكة العربية السعودية وتركيا، وضيوف شرف من إسبانيا وكندا وإيطاليا.

من جانبه، أوضح مدير المهرجان في تصريح صحفي، أن الهدف الأساسي من المهرجان هو ترسيخ البعد الروحي العميق للهوية المغربية المرتبط بالتصوف والزوايا الممتدة في أعماق إفريقيا، وتحويل المهرجان إلى جسر شعري صوفي ليرسخ الثوابت الدينية والروحية والجمالية للمملكة، ويمارس دبلوماسية ثقافية هادفة وبناءة.

هذا، وتميز المهرجان بتنظيم ندوات بمشاركة أساتذة باحثين، إضافة إلى ورشات تأطيرية استهدفت الناشئة، ومساهمة شعراء من شفشاون والعيون وكلميم ومراكش والخميسات وطنجة.

ويأتي المهرجان في إطار الذكرى الـ 24 لتربع الملك محمد السادس على عرش أسلافه الميامين، والمنظمة تحت شعار “المملكة المغربية شرف وولاية”.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.