بسمة بوسيل تكشف عن أول إبداع فني باستخدام الذكاء الاصطناعي

يعتمد هذا التطور بشكل كبير على الذكاء الاصطناعي، مما يفتح الباب أمام إبداعات فنية جديدة وأكثر تطورًا.

في خطوة تعكس التطور الملحوظ في الصناعة الفنية المغربية، تستعد الفنانة بسمة بوسيل لطرح عمل فني جديد يتميز بمفاجأة غير متوقعة وسابقة من نوعها.

وبحسب مصادر متطابقة، انتهت بسمة بوسيل مؤخرًا من تصوير أول فيديو كليب لها تحت إدارة المخرج أمير رواني. وقد تم تصوير العمل في استوديو “LED” الافتراضي الأول والوحيد ليس فقط في المغرب، ولكن في جميع أنحاء شمال إفريقيا.

وبشأن هذه التجربة الجديدة، شاركت بسمة بوسيل جمهورها على منصة “انستغرام” مجموعة من الصور الحصرية من كواليس التصوير، دون الكشف عن أي تفاصيل إضافية.

يُذكر أن عودة بسمة بوسيل إلى الساحة الفنية المغربية بعد انقطاع دام لسنوات طويلة تشكل نقلة نوعية في مسيرتها الفنية، حيث أصدرت العديد من الأغاني التي حققت شهرة واسعة وحصدت نسب مشاهدة عالية.

هذا التطور في الصناعة الفنية المغربية يأتي في ظل الموقع الجغرافي الفريد للمغرب وتاريخه الثقافي الغني، الذي ساهم في تنوع تراثه الموسيقي وتطوره عبر التأثيرات العربية والأمازيغية والأندلسية. ويعتمد هذا التطور بشكل كبير على الذكاء الاصطناعي، مما يفتح الباب أمام إبداعات فنية جديدة وأكثر تطورا.

في إطار تخليد اليوم العالمي للتعاونيات، واحتفالًا بالسنة الدولية للتعاونيات التي أقرتها منظمة الأمم المتحدة، نظّمت كتابة الدولة المكلّفة بالصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني بشراكة مع مكتب تنمية التعاون، حفل توزيع جوائز النسخة الخامسة من المسابقة الوطنية "الجيل المتضامن" تحت شعار "تعاونيات الشباب تبني عالماً أكثر استدامة وشمولا".
أطلقت الفنانة المغربية صوفيا باطما عملها الغنائي الجديد بعنوان “شوفي يالالة”، خلال لقاء خاص نُظم بأحد فنادق مدينة الدار البيضاء، بحضور عدد من الوجوه الفنية والإعلامية. وقد تم خلال هذا الحدث عرض الفيديو كليب لأول مرة، حيث لاقى استحسان الحاضرين لما تضمنه من جمالية بصرية ورسالة ثقافية مؤثرة.
في اليوم ما قبل الأخير من اختتام دورة 2025 من المهرجان الوطني للفنون الشعبية، احتضن فندق زلاغ ندوة صحافية للفنانة سعيدة شرف، قدمت فيها جديدها وأعلنت عن مفاجئة حفلة الليلة.