ليلا المغربية: “عندي” هدية للجمهور المغربي وهذا ماوقع مع سميرة سعيد!

ليلى المغربية تعاتب الفنانة سميرة سعيد ردا على موقف صدر من الأخيرة في حقها أثناء بداية مشوارها الفني.

كشفت الفنانة  ليلا المغربية للمرة الأولى، أنها توجهت للسفارة المغربية بمصر في بداية مشوارها الفني، والتقت المستشار الثقافي، وطلبت منه مقابلة الفنانة سميرة سعيد ومنحني رقمها للتواصل معها، وتابعت ليلا معاتبة الديفا “بالفعل منحوني رقمها وأبلغوا سميرة بذلك، لكنها لم ترد على اتصالاتي وقتها، وهذا الموقف لم أنساه ليومنا هذا”.

وأضافت ليلا، في حوار صحفي، أنه رغم كل هذا، إلا أنها تحب سميرة وتحترمها وتقدر فنها، “لذلك عملت فيما بعد على الاشتغال مع نفس الأشخاص الذين تعاملت معهم الديفا كالمخرج هادي الباجوري ومصمم الرقصات أيمن قاسم والشعراء والملحنين، كما غنيت لها أكثر من مرة في مناسبات مختلفة، كانت آخرها أغنية سؤال الليل بمهرجان موازين سنة 2013”.

من جهة أخرى، انتهت ليلا من تحضير ألبومها الجديد الذي يغلب عليه الطابع الخليجي، وقامت مؤخرا بطرح أول سينغل منه حمل عنوان “صارحني” على قناتها باليوتيوب، كما يضم الألبوم أغنية مغربية فرانكو-أراب وهي “عندي” من كلمات وألحان بلال وهبي وتوزيع كمال الراضي.

ومنذ بدايتها، حرصت ليلا على أن تضم في جميع ألبوماتها أغاني باللهجة مغربية ك”لهلا يزيد كتر” و”جريت وجاريت”، وأغنية “الحب ديالي” التي فازت وقتها بجائزة أفضل انتاج عربي بمهرجان أوسكار الفيديو كليب بالغردقة عام 2007, بالاضافة الى “اش اداني” لابراهيم العلمي و”تابعني ديما” من الحان نعمان الحلو، وأغنية “هي المغرب بلادي” التي أهدتها للمغرب.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.