الجمهور يشيد بتجربة دنيا بوطازوت في مجال التنشيط

بعد "لالة العروسة".. الفنانة المغربية دنيا بوطازوت تتألق كمنشطة ومقدمة لمهرجانات صيفية

تمكنت الفنانة المغربية دنيا بوطازوت، من خلال تجاربها المتوالية، من إبراز مواهبها المتنوعة في مجالات الفن والتنشيط التلفزيوني، مما جعل الجمهور دائما على تواصل مع جديدها وأحدث أعمالها.

ولا تزال بوطازوت تخوض تجارب جديدة في مجال التنشيط والتقديم، حيث تشارك في المهرجانات الفنية وتحظى بإشادة الجمهور، خصوصا على مواقع التواصل الاجتماعي، بفضل موهبتها وقدرتها على النجاح في هذا المجال أيضا.

ومن بين المهرجانات التي شاركت فيها الفنانة بوطازوت مؤخرا، مهرجان مدينة المضيق الذي أُقيم بمناسبة الاحتفال بعيد العرش، وذلك برفقة الصحفية زينب صابر.

وقد انتشرت على منصات التواصل صور وفيديوهات لأقوى اللحظات التي شهدتها الحفلة، وأثبت الجمهور إعجابه بأداء بوطازوت، وفرحهم برؤيتها على المسرح.

هذا، وتشهد بوطازوت هذا العام انتعاشة غير مسبوقة، بعد نجاحها الكبير في مسلسل “لمكتوب”، حيث تحقق نجاحاً جديداً في تجربتها في عالم التنشيط والتقديم. وتتميز بوطازوت بالتنوع في مجالات الفن، إذ أنها قدّمت أعمالاً درامية وكوميدية، وتألقت في برامج التنشيط والتقديم التلفزيوني.

وجدير بالذكر، أن الفنانة الملقبة “بالشعبية”، سبق وأن أطلت على جمهورها في تجربة التقديم والتنشيط على القناة الثانية أول مرة، في موسم برنامج لالة العروسة الـ16، بعدما وقع عليها الاختيار من الشركة المنتجة لبرنامج” لالة العروسة” عليها خلفا للفنانة هدى الريحاني التي تولت مهدمة تقديم المسابقة قبلها.

تركز هذه الدورة على الاستمرارية وتتبع المشاريع التنموية، حيث تشمل إتمام الشطر الثاني من المشاريع التي أطلقت في الدورة السابقة، تأكيدا على التزام الجمعية بالتنمية المستدامة للمنطقة.
كان آخر ظهور للحناوي في المغرب قد تم عام 2019 ضمن فعاليات مهرجان "موازين" بالرباط، حيث حظي حفلها بإقبال جماهيري كبير، مما غذّى شوق الجمهور لعودتها.
أطلق المجلس الثقافي البريطاني، بشراكة مع وزارة التربية الوطنية، مبادرة “القراءة من أجل المتعة” التي تهدف إلى تشجيع القراءة لدى التلاميذ وتعزيز التعاون التربوي بين المغرب والمملكة المتحدة.