المغرب يتلقى ترشيحات أوسكار 2024

المركز السينمائي المغربي يعلن عن فتح باب الترشيح للمنتجين الراغبين في المشاركة في مسابقة الانتقاء الأولي لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم روائي طويل دولي.

أعلن المركز السينمائي المغربي عن فتح باب الترشيح للمنتجين الراغبين في المشاركة في مسابقة الانتقاء الأولي لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم روائي طويل دولي.

ووفقا للمعلومات المنشورة على موقعه الإلكتروني، يتعين على الأفلام التي ترغب في الترشح أن تستوفي معايير الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم السينمائية.

ويجب على المنتجين تقديم طلب للمشاركة إلى المركز السينمائي المغربي، على أن يتضمن الطلب استمارة التسجيل ونسخة من العقد مع موزع الفيلم، بالإضافة إلى التزام بالاستغلال التجاري للفيلم.

وتشمل الأفلام المؤهلة للترشيح، الأفلام الروائية الطويلة (أكثر من 40 دقيقة) التي تم إنتاجها خارج الولايات المتحدة الأمريكية وأقاليمها، ويجب أن تكون بلغة أجنبية غير اللغة الإنجليزية. بالإضافة إلى ذلك، يتم قبول الأفلام التنشيطية الروائية الطويلة والأفلام الوثائقية في المسابقة.

ويتطلب المشاركة في المسابقة أن يتم استغلال الأفلام المرشحة تجاريًا في دور السينما بالمغرب لمدة لا تقل عن سبعة أيام متتالية بين فاتح دجنبر 2022 و31 أكتوبر 2023، وتقديم الطلبات قبل الموعد النهائي المحدد في 28 غشت الحالي.

هذا، وسيتم تشكيل لجنة اختيار تتألف من مهنيين سينمائيين مغاربة، لاختيار الفيلم الذي سيمثل المغرب في المنافسة على جائزة الأوسكار لأفضل فيلم روائي طويل دولي. وستقوم اللجنة بمشاهدة الأفلام المرشحة وسيتم عقد اجتماع في شهر شتنبر المقبل، لبحثها واتخاذ القرار النهائي.

في كل جمعة وسبت، سيستضيف مسرح Blast حفلا موسيقيا يحتفي بالأجواء الصيفية حتى نهاية غشت. وستشهد هذه الحفلات 14 أمسية مميزة مخصصة للموسيقى المغربية بمختلف أجيالها، ببرنامج يناسب الجمهور الواسع ويجمع بين جودة الصوت وأجواء الاستمتاع.
تقدم المخرجة خولة أسباب ابن عمر العرض ما قبل الأول من شريطها الروائي الطويل "راضية" الجمعة 11 يوليوز 2025 ابتداء من السابعة مساء بقاعة سينما "ميغاراما" بمدينة الدار البيضاء، فيما تستقبل القاعات السينمائية المغربية "راضية" ابتداء من الأربعاء 16 يوليوز 2025.
أصدرت جمعية التحدي للمساواة والمواطنة، بيانا استنكرت من خلاله تصريحات رئيس الحكومة الأسبق عبد الإله بنكيران، حول دعوته للشابات المغربيات للاعتماد على الزواج كأولوية حياتية عوضاً عن المسارات الدراسية والعملية.