عبد الله ديدان يبصم حضوره بخمسة أعمال فنية جديدة

يحتكر الممثل عبد الله ديدان بطولة معظم المسلسلات التي تصور حاليا لفائدة الموسم الجديد من الأعمال الدرامية المرتقب عرضها عبر مختلف القنوات المغربية.

خط الممثل المغربي عبد الله ديدان حضورا قويا ونشاطا كثيفا في الساحة الفنية الوطنية، حيث يشارك في خمسة أعمال تلفزيونية متنوعة بين الدرامية والكوميدية. وقد انتهى بعضها من التصوير وينتظر نصيبه من البرمجة، فيما يخضع بعضها الآخر للإنتاج.

وانضم عبد الله ديدان لطاقم عمل مسلسل “أحلام بنات”، الذي يجري حاليا تصوير مشاهده بالعاصمة الرباط، ويضم ثلة من ألمع نجوم الساحة الفنية المغربية. يتناول المسلسل قصص ثلاث شابات يعيشن معا في منزل واحد ويقعن في حب ثلاثة شبان، في إطار درامي اجتماعي يسلط الضوء على مشاكلهن.

ويشارك ديدان في المسلسل الدرامي الجديد “حياة خاصة” للمخرج المغربي مراد الخوضي، حيث يتناول السيناريو تأثير تدخلات الآخرين في حياة الأشخاص والأسر.

كما شارك الممثل المغربي في تصوير مشاهده ضمن المسلسل الدرامي “رحمة”، الذي يصور معاناة أمهات الأطفال ذوي الإعاقة في غياب الأب، ويتناول قصة إنسانية تسلط الضوء على شخصية الأم المضحية في سبيل تربية أطفالها.

ويتواجد ديدان أيضًا في المسلسل الدرامي “المختفي” الذي انتهى من تصويره العام الماضي، ويخوض تجربة الكوميديا من خلال سيتكوم “التيساع في الخاطر” من إخراج هشام الجباري، الذي ينتظر نصيبه من العرض بعد الانتهاء من تصويره وتوضيبه قبل أزيد من سنتين.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.