غولت أند ميلو(Gault & Millau) تصل المغرب وتطلق النسخة المغربية من الدليل الأصفر

نظم المرجع العالمي الأشهر في فنون الطهي والضيافة والطهاة غولت أند ميلو ندوة صحفية بالرباط للإعلان عن إطلاق النسخة المغربية من هذا الدليل المرموق.

نظم المرجع العالمي الأشهر في فنون الطهي والضيافة والطهاة غولت أند ميلو ندوة صحفية بالرباط للإعلان عن إطلاق النسخة المغربية من هذا الدليل المرموق والمتخصص في مجال تقييم وتصنيف عالم الطبخ عبر العالم، خلال هذا الحدث الذي حضره السيد باتريك هايون رئيس مجموعة غولت وميلو، وستيف بيرداه، رئيس غولت وميلو المغرب وسفير المجموعة بالمغرب الطباخ المغربي لحسن حفيظ ، تم الكشف عن أهمية إحداث دليل خاص بفن الطبخ المغربي لشهرته  العالمية وتنوعه الذي يفرضه الغنى الثقافي والعرقي للبلد وأيضا تموقعه الجغرافي كمؤشر على ثراء في فن الطهي. 

هكذا اعتبر بأن المجموعة ستكتب فصلا مختلفا من فصول مبادرتها  المتواجدة في أكثر من 22 بلدا بإصدارها للنسخة المغربية من الدليل الأصفر، ولإنجاز هذا الدليل تم تكوين فريق من “الخبراء” مهمتهم البحث عن المتميزين في قطاع الطهي من مطاعم و طهاة ومحترفين في عالم الاستقبال والضيافة.  هذه العملية تخضع لمعايير انتقائية دقيقة هدفها الارتقاء بالمجال وخلق منصة انطلاق للموهوبين أيضا.

المبادرة فيها تقاطع كبير مع قطاع السياحة لما يشكله عالم الطهي من أهمية في اختيار الوجهة، لذلك تم تقديم هذا البعد كواحد من الأهداف المحددة من قبل المجموعة الدولية غولت أند ميلو التي أثارت التنوع الثقافي للهوية المغربية،  أمازيغ عرب أفارقة كمصدر قوة لدليل قوي.

 يذكر أن تقديم الدليل سيكون في حفل خيري وبحضور مهنيين ومحترفين وخبراء في هذا القطاع الحي، كما أن الدليل سيكون ورقيا كتقليد أمين لهذا النوع من الخدمات.

توج المنتخب الوطني المغربي الرديف لكرة القدم بطلا لكأس العرب عقب فوزه في المباراة النهائية على نظيره الأردني بـ3 أهداف لـ2، اليوم الخميس 18 دجنبر 2025.
تم، يوم الخميس 18 دجنبر بسلا، افتتاح مركز التعاون الشرطي الإفريقي، الذي أحدث كأول مركز من نوعه على مستوى القارة الإفريقية، يعنى بالقيادة والتنسيق وتبادل المعلومات الأمنية المرتبطة بتأمين التظاهرات الرياضية الكبرى، وذلك في إطار الاستعدادات الجارية لاحتضان المملكة المغربية لنهائيات كأس أمم إفريقيا 2025.
تنفيذا للتعليمات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وأيده، وتجسيدا للعناية الموصولة التي يوليها للمواطنات والمواطنين في مختلف الظروف، لاسيما فيما يتعلق بالوقوف إلى جانب المتضررين منهم وتقديم كل أشكال الدعم والمساعدة لهم، أطلقت الحكومة برنامجا لإعادة تأهيل المناطق المتضررة من الفيضانات الاستثنائية التي عرفتها مدينة آسفي، يوم الأحد 14 دجنبر 2025، إثر التساقطات المطرية الغزيرة وغير المسبوقة، والتي أسفرت عن خسائر بشرية وأضرار مادية مست عددا من الأحياء والبنيات والتجهيزات الأساسية.