قريبا.. عرض جزء ثاني من فيلم “طاكسي بيض”

بفضل قصته الكوميدية المليئة بالحركة والتشويق، يبرز فيلم "طاكسي بيض" الذي سبق أن حقق نجاحا كبيرا، كإنتاج فني ظل حيا رغم تطور الصناعة الفنية والإنتاجية.

أطلق فيلم “طاكسي بيض” في عام 2019، وحقق نسب مشاهدة عالية منذ أول أيام عرضه. ويتميز الفيلم بمشاركة نجوم الشاشة الصغيرة مثل أنس الباز وفدوى طالب وحسن فولان وسعدية باعدي، بالإضافة إلى الفنان الكوميدي محمد الخياري. كما استحوذ الفيلم على اهتمام الجمهور، حيث تداولت مشاهد منه على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي.

ونظرًا لنجاح الفيلم وشعبيته الكبيرة، أعلن مخرجه منصف مالزي عن عودته لتقديم الجزء الثاني من الفيلم. ويهدف المخرج من خلال هذا الجزء الجديد إلى إعادة قصة الفيلم إلى الواجهة مع أحداث مشوقة ومتنوعة تفوق ما تم عرضه في الجزء الأول. ومن المتوقع أن يبدأ التصوير في الأسابيع القادمة بمشاركة نفس أبطال الفيلم الأصلي وبعض التغييرات البسيطة في قائمة الضيوف.

ولا شك أن فيلم “طاكسي بيض” حقق تأثيرًا كبيرًا عند عرضه الأول، حيث تم تداول مشاهده الأكثر بروزا على منصات التواصل الاجتماعي، وأبدى النشطاء إعجابهم بالفيلم وذكاء اختيار مخرجه منصف مالزي لفريق العمل. 

هذا، وتعد استمرارية الأعمال الفنية المميزة مثل “طاكسي بيض”، دليل على أن الجمهور لا يزال يقدر ويحب هذه الأعمال رغم تطور الصناعة الفنية والإنتاجية في المغرب. كما أن استمرارية هذه الأعمال وشعبيتها تشير إلى قوة القصة والشخصيات التي تنجذب إليها الجماهير وتترك أثرا دائما في قلوبهم.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.