نادية صبري مديرة جديدة لمتحف محمد السادس للفن الحديث والمعاصر

من أجل تعزيز وتنظيم هيكلها الإداري لبلوغ التنمية المتحفية، تم تنصيب السيدة نادية صبري مديرة متحف محمد السادس للفن الحديث والمعاصر خلفا للمدير السابق عبد العزيز الإدريسي.

. وأشار بلاغ  للمؤسسة الوطنية للمتاحف  أن السيدة صبري، وهي مؤرخة للفن، أمينة معارض وأكاديمية، ورئيسة الجمعية الدولية لنقاد الفن-المغرب. وعليه فإن من بين مهامها تقوية وإغناء مجموعات العرض ودمقرطة الفن لاسيما بالنسبة للشباب. تأنيث إدارة هذه المؤسسة التي تم تدشينها من قبل صاحب الجلالة الملك محمد السادس سنة 2014  يعكس رؤية حداثية في الاستفادة من الكفاءات، وتعد نادية صبري نموذجا لها،  فقد شاركت  في المشروع العالمي للتصميم والرموز الثقافية في دول البحر الأبيض المتوسط : المنسوجات والسيراميك. وتضمن هذا المشروع، الذي قاده معهد جوته في برلين ومؤسسة آنا ليند، مشاركة مصممين أردنيين وبرتغاليين ومصريين. وكانت نادية صبري من قدمته في المعرض المخصص للمشروع في جامعة برلين للفنون. وحسب مسارها في مجال الفنون، فقد درست تاريخ الفنون في كلية علوم التربية بالرباط، وبالمدرسة الوطنية للهندسة المعمارية بكل من الرباط والدار البيضاء. وفي إحدى اللقاءات، أكدت نادية فتحي المنحدرة من مدينة الرباط، أنها أدارت مدرسة التصميم “آرت كوم” في العاصمة لعدة سنوات.

من أجل تعزيز وتنظيم هيكلها الإداري لبلوغ التنمية المتحفية، تم تنصيب السيدة نادية صبري مديرة متحف محمد السادس للفن الحديث والمعاصر خلفا للمدير السابق عبد العزيز الإدريسي.
استقبل صاحب الجلالة الملك محمد السادس، اليوم الثلاثاء بالقصر الملكي بالدار البيضاء، صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز آل سعود، وزير الدولة، عضو مجلس الوزراء السعودي، مبعوث صاحب الجلالة الملك
نشرت مجلة "Journal of Medical Sciences" يونيو 2025، دراسة علمية أجراها طبيبان هنديان من مستشفى Indraprastha Apollo، والتي تأكدوا من خلالها عن طريق دراسة معمقة، أن الفحوص الدورية المنتظمة تقلل خطر الموت بنسبة 45 % عند الأشخاص بعد سن ال 40،وأكدت الدراسة أن التحاليل الطبية هي المفتاح الأول للكشف المبكر عن الإصابة بالكثير من الأمراض، أوضحت الطبيبة البيولوجية لبنة بنميلود لنساء من المغرب