DeFacto تفتتح متجرا جديدا في الرباط

تواصل "دي فاكتو" توسيع حضورها في المغرب من خلال افتتاح متجرها الأحدث في مول كارووسيل، مؤكدة التزامها المتزايد اتجاه السوق المغربي وتوسيع نشاطها في قطاع الأزياء.

أعلنت العلامة التجارية العالمية “دي فاكتو”، عن افتتاح متجرها الجديد في قلب مدينة الرباط، وتحديدًا في مول كارووسيل. يتميز هذا المتجر بموقعه الاستراتيجي في واحدة من أكثر المناطق حيوية في العاصمة، مما ينسجم مع رؤية العلامة لتعزيز الديناميكية الحضرية وإحياء النشاط التجاري في المدينة.

احتفالًا بهذا الافتتاح، نظمت دي فاكتو يومًا خاصًا لعملائها تخلله بوفيه شهي والعديد من الأنشطة المخصصة للأطفال، مما خلق أجواء مليئة بالمرح والاحتفال. كان هذا اليوم موجهًا لشرائح متنوعة من الجمهور، بما في ذلك المراهقين، الأمهات، النساء العاملات، المؤثرين، وكبار السن، لضمان أن الجميع يتمتع بتجربة ممتعة.

يعكس افتتاح هذا المتجر الجديد التزام دي فاكتو بتعزيز وجودها في المغرب. العلامة التجارية تمتلك بالفعل 28 متجرًا موزعة في 15 مدينة بالمملكة، بما في ذلك الدار البيضاء، مراكش، أكادير، طنجة، وفاس. ومن خلال زيادة عدد المتاجر، تهدف دي فاكتو إلى تقديم تجربة تسوق مميزة لعملائها في مختلف أنحاء المملكة.

من خلال توسعها في المغرب، خلقت دي فاكتو أكثر من 600 فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة، مما يدعم الاقتصاد المحلي. كما تؤكد العلامة التجارية التزامها المستمر بتطوير الاقتصاد المحلي وخلق فرص عمل جديدة في مدن رئيسية أخرى.

على المستوى الدولي، تواصل دي فاكتو تحقيق النمو، حيث تصدر منتجاتها إلى أسواق عدة مثل بنغلاديش، تركيا، مصر وغيرها، مما يعزز نجاحها على المستوى العالمي.

أطلقت الفنانة المغربية صوفيا باطما عملها الغنائي الجديد بعنوان “شوفي يالالة”، خلال لقاء خاص نُظم بأحد فنادق مدينة الدار البيضاء، بحضور عدد من الوجوه الفنية والإعلامية. وقد تم خلال هذا الحدث عرض الفيديو كليب لأول مرة، حيث لاقى استحسان الحاضرين لما تضمنه من جمالية بصرية ورسالة ثقافية مؤثرة.
في اليوم ما قبل الأخير من اختتام دورة 2025 من المهرجان الوطني للفنون الشعبية، احتضن فندق زلاغ ندوة صحافية للفنانة سعيدة شرف، قدمت فيها جديدها وأعلنت عن مفاجئة حفلة الليلة.
يذكر أن مهرجان "مغرب الحكايات" قد أصبح من أهم التظاهرات الثقافية الدولية في مجال الحكاية الشفهية، حيث يسعى هذا العام إلى تعزيز الحوار بين الثقافات وإبراز أهمية التراث الشفهي في حفظ الذاكرة الجماعية.