ارتفاع حصيلة وفيات الزلزال وسط تكاثف الحملات التضامنية

بلغ عدد الوفيات 1351 بإقليم الحوز، و492 بإقليم تارودانت، و201 بإقليم شيشاوة، و17 بعمالة مراكش. في حين لم يتم تسجيل أي حالة وفاة جديدة بكل من عمالات وأقاليم ورززات، أزيلال، أكادير إداوتنان، الدار البيضاء الكبرى، اليوسفية وتنغير.

كشفت وزارة الداخلية منذ قليل، عن آخر حصيلة محينة لضحايا الزلزال الأليم الذي وقع بإقليم الحوز مساء أول أمس الجمعة، فإلى حدود الساعة الرابعة زوالا من يومه الأحد، بلغ عدد الوفيات الذي خلفته الهزة الأرضية 2122 شخصا، وعدد الجرحى 2421.

ووفق بلاغ لوزارة الداخلية، بلغ عدد الوفيات 1351 بإقليم الحوز، و492 بإقليم تارودانت، و201 بإقليم شيشاوة، و17 بعمالة مراكش. في حين لم يتم تسجيل أي حالة وفاة جديدة بكل من عمالات وأقاليم ورززات، أزيلال، أكادير إداوتنان، الدار البيضاء الكبرى، اليوسفية وتنغير.

من جانب آخر، وتواصل السلطات العمومية جهودها لإنقاذ وإجلاء الجرحى والتكفل بالمصابين من الضحايا، وتعبئة كل الإمكانات اللازمة لمعالجة آثار هذه الفاجعة المؤلمة.

كما التحقت العديد من فرق المساعدة بمختلف المناطق المتضررة، وكذا قوات المسلحة الملكسة والدرك الملكي والقوات المساعدة، برا وعبر المروحيات، بالإضافة لفرق مساعدة أخرى من تونس وإسبانيا وقطر والسعودية وفرنسا في سبيل الحد من الضرر قدر الإمكان.

ومن جهة أخرى، تتكاثف الحملات التضامنية للتبرع بالدم وجمع التبرعات الغدائية والمؤونة والملابس وغيرها من المساهمات التي تشحن على وجه السرعة حاليا للمناطق المنكوبة.

تركز هذه الدورة على الاستمرارية وتتبع المشاريع التنموية، حيث تشمل إتمام الشطر الثاني من المشاريع التي أطلقت في الدورة السابقة، تأكيدا على التزام الجمعية بالتنمية المستدامة للمنطقة.
كان آخر ظهور للحناوي في المغرب قد تم عام 2019 ضمن فعاليات مهرجان "موازين" بالرباط، حيث حظي حفلها بإقبال جماهيري كبير، مما غذّى شوق الجمهور لعودتها.
أطلق المجلس الثقافي البريطاني، بشراكة مع وزارة التربية الوطنية، مبادرة “القراءة من أجل المتعة” التي تهدف إلى تشجيع القراءة لدى التلاميذ وتعزيز التعاون التربوي بين المغرب والمملكة المتحدة.