العربية للطيران المغرب تدشن قاعدتها الجوية بتطوان

إطلاق رحلات جديدة نحو أمستردام ومدريد وبرشلونة ومالكا وبروكسل.

أعلنت العربية للطيران المغرب، الشركة الرائدة في مجال النقل الجوي منخفض التكلفة بالمغرب، عن افتتاح قاعدتها الجوية الجديدة بتطوان، والتي شكلت توسعة مهمة لشبكتها، مع إدراج 13 رحلة مباشرة نحو 5 وجهات أوروبية أساسية، وهي أمستردام ومدريد وبرشلونة ومالقة وبروكسل. تجسد هذه المبادرة التزام العربية للطيران المغرب بتنويع وإثراء عرضها من الخدمات الجوية، مستجيبة بذلك لاحتياجات زبنائها.

وترأس والي جهة طنجة – تطوان – الحسيمة، السيد يونس التازي هذا الإطلاق الذي يعد مرحلة أساسية في الاستراتيجية التنموية للشركة، والتي تهدف إلى تعزيز ربط المغرب مع أبرز المدن الأوروبية، مع المساهمة بفعالية في التنمية السياحية والاقتصادية للجهة الشمالية للمغرب. وستمكن هذه القاعدة من خلق 65 فرصة عمل مباشرة و250 عمل غير مباشر في مدينة تطوان.

تقدم رحلات العربية للطيران المغرب انطلاقا من القاعدة الجوية الجديدة للمسافرين خطوطا منتظمة وعملية نحو وجهات غنية بالثقافة والفن وفنون الطبخ، فضلا  عن الأنشطة الترفيهية. فسواء تعلق الأمر بالأسفار الحضرية أو عطل الراحة والاستجمام، أومن أجل الاستكشافات الثقافية، فإن العربية للطيران المغرب تسهل الولوج إلى هذه المدن الأوروبية الرمزية انطلاقا من شمال المغرب.

يمكن حجز التذاكر في اتجاه هذه الوجهات الجديدة، منذ الآن، عبر الموقع الإلكتروني للعربية للطيران، أو بالهاتف عبر مركز النداء التابع للشركة، أو لدى وكالات الأسفار الشريكة. يستفيد الزبناء أيضا من امتيازات برنامج الولاء AirRewards للعربية للطيران، مع المزيد من المكافئات والمكاسب.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.