هاجر عدنان : محاربة التمييز والعنصرية بالفن

هاجر عدنان- مدريد:  تعمل في عرض الأزياء والتمثيل ومن خلف الشاشة أيضا تعمل على مجابهة التميز والانتصار لصورة منصفة عن المرأة المغربية والمسلمة

هاجر من مواليد مدريد ، ممثلة وممثلة دبلجة وطالبة هندسة مدنية. في عالم التمثيل ، ظهرت لأول مرة كواحدة من أبطال سلسلة سكام ، حيث انتقلت من كونها مستشارة في شخصيتها إلى دور البطولة فيها. إنها تعمل في عرض الأزياء والتمثيل ، ولا تفقد جذورها أبدًا وتبقى وفية لمعتقداتها. في ذلك الوقت، كان عليها أن تتأمل القضايا  الاجتماعية من منظور الخط الإسباني-المسلم ، حتى وجدت طريقها وأصبحت الصوت الذي يحتاجه كثير من الناس في مجتمعنا.

“منذ أن كنت صغيرًة ، كنت دائمًا أبدي اهتمامًا شديدًا بعالم الفن ، وتحديداً في التمثيل والموضة”، تقول هاجر ل”نساء من المغرب”.”  أستخدم حاليا  وضعي الإعلامي سعيا في التأكيد على رسالة  ما لصالح مفهوم أكثر ديمقراطية وشمولية للفنان، وتفكيك الصورة النمطية عن المرأة المغربية والعربية والمسلمة.  

 

خاتمة  الكرير-  كاديس :   التدريس الجامعي والمحاماة  بإسبانيا جبهتان مناسبتان لخوص معركة الصور النمطية
 

 مسار أخر تفتحه خاتمة وهي  مغتربة أخرى  بإسبانيا من أصل مغربي،   لحسم معركة الصور النمطية ، والأفكار الجاهزة  والتعتيم الثقافي، والسعي  في الانصاف المبين لفاعلة إنسانية واجتماعية وثقافية  واقتصادية وعلمية واكاديمة هي  المرأة المغربية  المهاجرة. هي  معركة إعادة الترتيب  لفسيفساء صورة المرأة المغربية  المغتربة من داخل واحد من دوائر  صناعة الانطباع والمزاج والصورة الثقافية، وهو المجال الأكاديمي . خاتمة استاذة جامعية بكلية الفلسفة والآداب بجامعة  كاديس، وفي ذات الوقت محامية تزاول مهنة  المحاماة بإسبانيا . وصار الدربان معا سبيلها لنبذ التشوه  الثقافي والكلونيالي  عن المرأة المغربية والعربية.

 

في أجواء الحماس الوطني والتعبئة الوطنية الشاملة والمستمرة، يخلد الشعب المغربي، ومعه أسرة المقاومة وجيش التحرير، غدا الخميس الذكرى الـ 46 لاسترجاع إقليم وادي الذهب، والتي تشكل حدثا تاريخيا مشهودا جسد ملحمة بطولية في مسيرة استكمال الاستقلال الوطني وتحقيق الوحدة الترابية.
اجتماع لخلية التكفل بالنساء والأطفال ضحايا العنف انعقد في المحكمة الابتدائية بإنزكان، وخصص لمناقشة العنف الرقمي ضد الفئتين المذكورتين.
الحرمان من النوم، سواء كان كلياً أو جزئياً، ليس مجرد إزعاج عابر، بل هو قضية صحية خطيرة تؤثر على جميع جوانب الحياة.