خطوات أساسية للحفاظ على صحة جيدة

الحفاظ على صحة جيدة لا يحدث بالصدفة. فهو يتطلب العمل واختيارات نمط حياة ذكي والفحص والاختبار من حين لآخر.

النظام الغذائي الصحي غني بالألياف والحبوب الكاملة والفواكه والخضروات الطازجة والدهون “الجيدة” أو غير المشبعة وأحماض أوميجا 3 الدهنية. تعمل هذه المكونات الغذائية على تقليل الالتهاب الذي قد يؤدي إلى تلف الأنسجة والمفاصل وجدران الشرايين والأعضاء.

كما أن تجنب الأطعمة المصنعة والأكل غير الصحي ضرورة. يمكن أن تسبب الحلويات والأطعمة المصنوعة من الحبوب المكررة للغاية والمشروبات المحلاة بالسكر ارتفاعًا في نسبة السكر في الدم مما قد يؤدي إلى الجوع المبكر. ويرتبط ارتفاع نسبة السكر في الدم بتطور مرض السكري والسمنة وأمراض القلب وحتى الخرف.

النشاط البدني ضروري أيضا لصحة جيدة. يمكن أن يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية والسكري من النوع 2 وسرطان الثدي والقولون والاكتئاب والسقوط. النشاط البدني يحسن النوم والقدرة على التحمل وحتى الجنس.

وأخيرا، إقامة علاقة جيدة مع طبيب الرعاية الأولية. إذا حدث شيء لصحتك، فإن الطبيب الذي تعرفه – والذي يعرفك – هو في أفضل وضع لمساعدتك. وسيوصي أيضًا بإجراء اختبارات للتحقق من وجود سرطان مخفي أو حالات أخرى.

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.