فيتامين ” سي” سلاح فعال في مواجهة أمراض الشتاء

سلاحنا لمواجهة التقلبات الجوية هو أخذ جرعات من فيتامين "سي" الطبيعي الذي توفره لنا الفواكه والخضروات الموسمية التالية:

الليمون أو الحمضيات
 يوفر لجسمك قسطا من هذا الفيتامين الذي هو في حاجة إليه، إذ هناك  العديد من الطرق لاستهلاكه  عصيرا أو مربى  أو شاي بالحامض ، فإضافة إلى شرابها  المنعش ودورها  في المساعدة على  تخفيف الوزن وإزالة الشحوم ، فهي غنية بفيتامين “سي”. وللاستفادة من الكمية الموجودة بالليمون، ينصح بتناوله طازجا، والأفضل أن أكل نوعا أو نوعين منها على الفطور يوميا.

 

الفلفل بأنواعه

يعتبر من العناصر الغذائية الهامة للجسم و الأكثر ثراء بالفيتامين “سي”،  إذ يحتوي الفلفل على مستويات عالية منه. لذا ينصح بالإكثار من  تناول ثمراتها الحمراء والصفراء والخضراء نيئة أو مطبوخة. 

 

الكيوي

 رغم صغر حجمها  إلا أنها صحية وطعمها لذيذ جدا. كما أن نسبتها من فيتامين “سي”  تفوق ما يحتويه البرتقال، كما أن فاكهة الكيوي تحتوي على الألياف وفعالة ضد الإمساك وتعزز التئام الجروح. فتناول اثنين من هذه الفاكهة نهاية الصباح، أو في منتصف النهار يجعلك تــأخذين احتياجات جسمك اليومية  لفيتامين “سي”.

 

السبانخ

هذه الخضار الورقية الخضراء تعطيك جرعة مهمة من فيتامين “سي”، كما أنها تشجع على تثبيت الكالسيوم في العظام. لذا، ادمجي السبانخ في نظامك الغذائي خاصة الأطفال، فهي  ضرورية للنمو بشكل جيد. كما أنها تساعد في الحفاظ على صحة العيون.

 

الملفوف او الكرنب

العديد من الخضروات مثل الملفوف تحتوي على فيتامين” سي”، لذا من المهم أن يكون من  أساسيات قائمة مشترياتك، وواحد من الأطباق على مائدتك. ثم بالإضافة فهو مرتبط بفوائد أخرى، منها الوقاية من سرطان المريء والقولون والمعدة، و تنظيم وظيفة الأمعاء ومكافحة فقر الدم.

كان آخر ظهور للحناوي في المغرب قد تم عام 2019 ضمن فعاليات مهرجان "موازين" بالرباط، حيث حظي حفلها بإقبال جماهيري كبير، مما غذّى شوق الجمهور لعودتها.
أطلق المجلس الثقافي البريطاني، بشراكة مع وزارة التربية الوطنية، مبادرة “القراءة من أجل المتعة” التي تهدف إلى تشجيع القراءة لدى التلاميذ وتعزيز التعاون التربوي بين المغرب والمملكة المتحدة.
رغم التساقطات المطرية القوية التي شهدتها عدة مدن مغربية، واصلت الملاعب الوطنية احتضان المباريات في ظروف تقنية جيدة، مؤكدة جاهزيتها العالية وجودة بنيتها التحتية بفضل أنظمة تصريف متطورة حافظت على سير المنافسات دون تأثر.