أنشطة موازية للأطفال

تمثل الأنشطة الموازية لليوم الدراسي عاملاً هاماً في حفاظ الأبناء على حياة سوية، يكتشفون فيها متعة الأنشطة والرياضات المختلفة، كما تساعدهم على ملء أوقات الفراغ بدلاً من إهدار الوقت أمام شاشات التلفاز أو الهواتف النقالة.

تتسبب الضغوط الاقتصادية في ابتعاد الكثير عن توفير أنشطة موازية لأبنائهم خلال عطلات نهاية الأسبوع، لذا نقترح عليكم أماكن تقدم أنشطة متنوعة للأطفال والكبار بأثمنه معقولة وجودة احترافية:

– يقدم المركب الثقافي والاجتماعي لقرية أولاد موسى، بمدينة سلا، أنشطة يومية متنوعة مثل أنشطة الحساب الذهني، تعليم الروبوت، ورشات صناعة الدمى، البرمجة والمسرح.

– يقدم المركب الثقافي والاجتماعي لجمعية أم كلثوم بمنطقة سيدي مومن بالدار البيضاء العديد من الأنشطة مثل المسرح، الرقص الكلاسيكي والمعاصر، تعلم العزف على الآلات الموسيقية، الحساب الذهني، المسرح، الشطرنج، كما أنه يتيح فرصة تعلم رياضات مثل التايكوندو والملاكمة.

– يقدم مركز النجوم «Les Étoiles»، في مدن الدار البيضاء، أكادير، مراكش، فاس وطنجة، دورات تكوينية في مجالات المسرح، الرقص المعاصر، الرسم، الموسيقى والخط العربي.

– يتيح مسرح محمد الزفزاف بمنطقة المعاريف بالدار البيضاء، فرصة للتعلم الثقافي الاحترافي للأطفال والكبار في مجالات متنوعة منها الطرب الأندلسي والموشحات إضافة إلى العزف على مختلف الآلات الموسيقية.

سلط المسلسل الضوء على واقع المرأة المغربية من خلال شخصيات تعيش في مستويات اجتماعية مرتفعة، بينما تخفي معاناتها الحقيقية خلف صور السعادة على وسائل التواصل الاجتماعي.
بمؤسسة دار بلارج، التي تحضن موضوع روبرتاجنا عن الأمهات الموهوبات، وجدناهن قد تجاوزن وصم « بدون» الذي كان يوصم بطائق تعريف بعضهن في زمن ما لأنهن ربات بيوت، حصلن على جائزة المونودراما بقرطاج عن مسرحية كتبنها، شخصنها، وعرضنها فوق خشبة مسرح عالمي. والحصيلة مواهب في فن يصنف أبا للفنون، اشتغلت عليها مؤسسة دار بلارج وأخرجتها من عنق الحومة والدرب وجدران البيوت القديمة التي لم يكن دورهن فيها يقدر إلا ب»بدون».
الأبيض والأسود لونين أساسيين في مجموعات عروض أزياء أسبوع الموضة بباريس.