ماذا تفعل عند تراجع مهارات القيادة الخاصة بك؟

إنها حقيقة بسيطة ولكنها مؤسفة: مهارات القيادة يمكن أن تتضاءل بمرور الوقت.

في نهاية المطاف، يمكن أن تصبح القيادة غير آمنة بالنسبة للسائق الأكبر سنًا والركاب والآخرين على الطريق. إذا لاحظت انخفاضًا في القدرات القيادية لدى أحد أفراد أسرتك، أو في نفسك، فما هي أفضل طريقة للتعامل مع هذا؟

إذا كنت سائقا أكبر سنا: قم بإنشاء خطة عمل

إذا كنت سائقًا كبيرًا في السن، فلا تنتظر وقوع حادث وشيك للتفكير في الخطوات التالية. يمكن أن يساعدك التخطيط المسبق في معالجة المشكلات التي يمكن حلها، وتسهيل التحولات الضرورية، وتجنب إيذاء نفسك أو أي شخص آخر.

فيما يلي ستة إجراءات يمكنك اتخاذها الآن:

قم بإجراء محادثة صريحة مع صديق موثوق به أو أحد أفراد العائلة. بعد القيادة معهم كراكب، اسألهم عما إذا كانوا قلقين بشأن قيادتك. لا تتجاهل تعليقاتهم، حتى لو كانوا يشاركون أشياء لا تريد سماعها.

راجع طبيبك وتحدث عن قيادتك. هل الرؤية في الليل أصعب؟ هل تجد أنك أبطأ في الرد؟ اسأل طبيبك عن الرعاية الطبية التي يمكن أن تساعدك، مثل جراحة إعتام عدسة العين، أو علاج انقطاع التنفس أثناء النوم، أو تعديلات الأدوية التي قد تؤثر على القيادة.

قم بإجراء اختبار التقييم الذاتي أو اختبار على الطريق.  حتى لو كنت تشعر أنه غير ضروري، فإن اختبار القيادة يمكن أن يطمئن أحبائك أنك لا تزال آمنًا خلف عجلة القيادة.

خذ دروس القيادة. في العديد من الأماكن، توجد دورات تنشيطية عامة، ودورات للقيادة الدفاعية، وحتى أجهزة محاكاة لا تتطلب اختبارات طريق فعلية. 

فكر في بدائل لكيفية قيادتك. التزم بالطرق القريبة من المنزل أو الطرق التي بها إشارات مرور (بدلاً من الاضطرار إلى تحديد متى تكون حركة المرور واضحة بدرجة كافية للانعطاف). فكر في التخلي عن القيادة الليلية إذا كان ذلك صعبًا بشكل خاص.

قم بإجراء تعديلات على سيارتك يمكن أن تساعدك. تشمل الأمثلة استخدام غطاء عجلة القيادة لتحسين قبضتك أو تغيير موضع مقعدك لتحسين رؤيتك للطريق. 

بالإضافة إلى ذلك، استكشف الخيارات التي لا تتطلب منك القيادة كثيرا أو على الإطلاق:

  • تسليم البقالة
  • استخدام السيارات مع الأصدقاء أو العائلة
  • خدمات نقل الركاب أو سيارات الأجرة
  • توظيف سائق.

قد تكون التكلفة والتوفر عائقين، ولكن الأمر يستحق النظر في هذه الخيارات.

سلط المسلسل الضوء على واقع المرأة المغربية من خلال شخصيات تعيش في مستويات اجتماعية مرتفعة، بينما تخفي معاناتها الحقيقية خلف صور السعادة على وسائل التواصل الاجتماعي.
بمؤسسة دار بلارج، التي تحضن موضوع روبرتاجنا عن الأمهات الموهوبات، وجدناهن قد تجاوزن وصم « بدون» الذي كان يوصم بطائق تعريف بعضهن في زمن ما لأنهن ربات بيوت، حصلن على جائزة المونودراما بقرطاج عن مسرحية كتبنها، شخصنها، وعرضنها فوق خشبة مسرح عالمي. والحصيلة مواهب في فن يصنف أبا للفنون، اشتغلت عليها مؤسسة دار بلارج وأخرجتها من عنق الحومة والدرب وجدران البيوت القديمة التي لم يكن دورهن فيها يقدر إلا ب»بدون».
الأبيض والأسود لونين أساسيين في مجموعات عروض أزياء أسبوع الموضة بباريس.