كيف تقيمين علامة «Kayat» اليوم وتصفينها مقارنة بنشأتها، وما هي طموحاتك لتطويرها ؟
تُعتبر «Kayat» اليوم رمزا للأناقة الخالدة والابتكار الفني. منذ نشأتها، تطورت العلامة التجارية من رؤية لدمج التراث الثقافي مع الموضة العصرية إلى كيان عالمي يحتفل بالحرفية والفردية.و تعكس مجموعتنا الأخيرة هذا التطور بشكل جميل. فهي مستوحاة من سحر هوليوود القديمة. تتميز بقطعٍ كلاسيكية متعددة الاستخدامات تجسد الرقيّ غير المُجهد. صُمّم كل تصميم ليكون مناسب لجميع الأوقات والأزمنة، مما يسمح للمرتدين بتعديله لأي مناسبة. تُمثل هذه المجموعة خطوة جديدة في جعل «Kayat» مرادفًا للقطع التي تتحمل اختبار الزمن. أطمح أن تعيد «Kayat» في المستقبل، تعريف معنى الأزياء الفاخرة – من خلال الجمع بين التعددية والاستدامة ورواية القصص الثقافية بطريقة تلقى صدى في جميع أنحاء العالم.
ما أهمية عرض مراكش في مسيرة علامة «Kayat»؟
كان عرض مراكش احتفالًا بكل ما تمثله «Kayat» – الأناقة والثقافة والحداثة. وقد شكل علامة فارقة في رحلتنا من خلال تقديم مجموعة ليست فقط خالدة ولكنها أيضًا متعددة الاستخدامات للغاية. تستلهم هذه المجموعة الجديدة من سحر هوليوود القديمة، حيث تمزج السحر العتيق مع الوظيفة العصرية. تتميز التصاميم بالخطوط الانسيابية والأقمشة الفاخرة والزخارف البسيطة، مما يجعلها قابلة للتكيف مع كل مناسبة.
بصفتك مصممة مغربية، ما هي رؤيتك للموضة؟ ما هي المصادر التي تلهمك في اختيارك للألوان، القصات، والتفاصيل؟
الموضة، بالنسبة لي، هي محاولة خلق قصص خالدة. من خلال التقاط روح اللحظة مع صناعة تصاميم تظل ذات صلة عبر الأجيال. أسعى إلى تصميم قطع تجمع بين التراث الثقافي والجاذبية العالمية. مع مجموعتنا الجديدة، المستوحاة من سحر هوليوود القديمة، كانت رؤيتي هي صياغة قطع متعددة الاستخدامات وأنيقة يمكن ارتداؤها وتنسيقها بطرق لا حصر لها. لا يتعلق الأمر بالجمال فقط – بل يتعلق بقدرة الارتداء وخلق اتصال عاطفي مع كل قطعة. في عملية الإبداع الخاصة بي، أستلهم من الفن المغربي والاتجاهات العصرية فكرة الخلود. كل تصميم هو اندماج بين البنية والسيولة والوظيفة، مما يضمن تمكين مرتديه مع الاحتفال بفرديته.
إذا كان عليك وصف «Kayat» ببضع كلمات، فماذا ستقولين؟
«Kayat» هي أكثر من مجرد علامة تجارية للأزياء، فهي تجسيد للأناقة الخالدة، والفن الثقافي، والتنوع العصري.