إليسا وهيفاء وهبي: تألق ملكي بقفازات ساحرة في ليلة رأس السنة

في ليلة رأس السنة، أضاءت نجمتي الغناء العربي إليسا وهيفاء وهبي المسارح بإطلالاتهما المثيرة والأنيقة.

استطاعت إليسا أن تلفت الأنظار بفضل قفازاتها الساحرة التي ارتدتها في إحدى إطلالاتها الثلاثة في حفل ليلة نجمات العرب بمدينة الرياض، ضمن فعاليات موسم الرياض الثقافي. وقد تميزت هذه القفازات بتصميمها المرصع بحبات سواروفسكي اللامعة، مضفيةً لمسةً من السحر والفخامة على إطلالة إليسا.

وفي إطلالة أخرى، اختارت إليسا فستانًا أسود أنيقًا، ولم تكتفِ بذلك، بل ارتدت قفازات طويلة باللون الأسود أيضًا، والتي تم صُنعها من نفس قماش الفستان، مما أضفى على إطلالتها لمسةً من التناغم والأناقة.

أما هيفاء وهبي، فقد لفتت الأنظار بتصميمها المبتكر الذي جمع بين القفازات والمجوهرات في إطلالتها. فقد ارتدت مجوهراتها الثمينة فوق القفازات الحمراء، خلال حفلها الذي أحيته في بيروت. وقد أبرزت هذه الإطلالة الجريئة بقوة المجوهرات الثمينة التي كانت ترتديها هيفاء.

وفيما يتعلق بوضع التاج على رؤوسهن، فإنه لا شك أنه يمنح المرأة إحساسًا بالأنوثة والسحر، ويجعلها تشعر وكأنها ملكة جالسة على عرش الجمال. وهذا ما تحقق لكل من إليسا وهيفاء، حيث رأيناهما وهما يتألقان بتاج الملوك على رؤوسهن خلال حفلاتهما في ليلة رأس السنة. إنه التاج الذي يرمز للفخامة والرقي، ويكمل إطلالة الأميرات والملكات. ولا عجب أنه يعتبر اكسسوارًا مميزًا ومفضلاً بين الفتيات والنساء والسيدات من جميع الأعمار.

ومن الملفت للنظر أن القفازات الطويلة أصبحت موضة شائعة بين النجمات العربيات في عام 2023. حيث رأينا العديد من النجمات الأخرياتمثل نادين نجيم، ياسمين صبري، فاطمة البنوي، سمية رضا، نور الغندور، وغيرهنّ، يعتمدن هذه الصيحة الجذابة في إطلالاتهن. إن تألق إليسا وهيفاء وهبي بقفازاتهن الرائعة في ليلة رأس السنة يشكل إضافة مذهلة لأزيائهن ويعكس ذوقهن الرفيع وشخصياتهن المتألقة على المسرح.

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.