لجين عمران تدخل عالم تصميم الأزياء

تتميز تصاميمها بألوان الباستيل الزاهية والمليئة بالحياة، مثل الأزرق والزهري والأبيض والبيج، وقد أضفت ظلالٌ لونية إلى المجموعة لتزيدها رونقاً وجمالاً، وهذا يتماشى مع موضة اليوم ويتناسب مع جميع ألوان البشرة.

أعلنت المقدمة السعودية، لجين عمران، عن إطلاق علامتها الخاصة بالموضة تحت اسم “Lo Fashion”، وذلك من خلال عرض أزياء حيّ نظمته لعرض أولى مجموعاتها.

ومن خلال هذه الخطوة، حققت لجين دخولاً مميزاً في قائمة مصممي الأزياء، وجاءت هذه الخطوة في وقت انطلاق الموسم الجديد من برنامج Dubai Bling على شبكة نتفليكس، حيث شاركت لجين في هذا البرنامج إلى جانب مجموعة من النساء البارزات في دبي.

وعند النظر إلى تصاميم Lo Fashion بشكل سريع، يمكننا أن نلاحظ وجود القطع المليئة بالأنوثة، مثل التنانير القصيرة والبدلات المخططة والكاب الطويل.

 

 
 
 
 
 
Voir cette publication sur Instagram
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 

 

Une publication partagée par LO Fashion (@lojainomranfashions)

وركزت لجين على إبراز الكتفين واليدين من خلال استخدام الريش والشراشيب المنسدلة، وذلك في سعيها لتطوير هوية خاصة بها تميزها عن سائر الماركات. تلائم هذه التصاميم السهرات وحفلات الغداء والاجتماعات، بالإضافة إلى الدعوات المسائية. وقد ابتعدت لجين عن التصاميم اليومية والكاجوال، لتركز بدلاً من ذلك على القطع التي تناسب المناسبات الكبيرة.

في نفس السياق، نشرت لجين تعليقاً على صفحاتها على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أعلنت عن الماركة الجديدة باسمها وقالت: “هذه مجرد البداية وإن شاء الله القادم أجمل يا رب. أحبكم وممتنة لمحبتكم ودعمكم”.

وفي تصريح آخر، كشفت لجين أن والدتها هي من زرعت فيها حب التصميم، وقالت: “أمي الله يحفظها هي التي زرعت فيّ هذا الحب منذ كنت في العاشرة من عمري. كنت أتابعها في مشغلها الخاص، حيث كانت تخيط لنا أجململابس وتطرز بيدها قطعًا رائعة. العديد من زملائها وجمهورها عبروا عن إعجابهم ودعمهم لها.

في أجواء الحماس الوطني والتعبئة الوطنية الشاملة والمستمرة، يخلد الشعب المغربي، ومعه أسرة المقاومة وجيش التحرير، غدا الخميس الذكرى الـ 46 لاسترجاع إقليم وادي الذهب، والتي تشكل حدثا تاريخيا مشهودا جسد ملحمة بطولية في مسيرة استكمال الاستقلال الوطني وتحقيق الوحدة الترابية.
اجتماع لخلية التكفل بالنساء والأطفال ضحايا العنف انعقد في المحكمة الابتدائية بإنزكان، وخصص لمناقشة العنف الرقمي ضد الفئتين المذكورتين.
الحرمان من النوم، سواء كان كلياً أو جزئياً، ليس مجرد إزعاج عابر، بل هو قضية صحية خطيرة تؤثر على جميع جوانب الحياة.