تقرير عن حالة النشر والكتاب في المغرب في مجالات الأدب والعلوم الإنسانية والاجتماعية 2022/2023

تقدم المؤسسة بين يدي مهنيي الكتاب والقراء والمهتمين بحالة النشر بالمغرب تقريرها الجديد عن حصيلة نشر الكتاب المغربي لسنتي 2022/2023.

اعتادت المؤسسة على مدى السنوات الماضية على نشر تقرير سنوي عن وضعية النشر والكتاب المغربيين في مجالات الأدب والعلوم الإنسانية والاجتماعية، في كل مرة ينعقد فيها المعرض الدولي السنوي للكتاب بالمغرب.

وبمناسبة انعقاد الدورة التاسعة والعشرين للمعرض الدولي للنشر والكتاب للمرة الثالثة على التوالي بمدينة الرباط في شهر ماي 2023، وبعد الانفراجة التي عرفها عالم النشر والكتاب بالمغرب كباقي دول العالم بعد جائحة كوفيد، تقدم المؤسسة بين يدي مهنيي الكتاب والقراء والمهتمين بحالة النشر بالمغرب تقريرها الجديد عن حصيلة نشر الكتاب المغربي لسنتي 2022/2023.

ويأتي صدور هذا التقرير بعد أن لقيت التقارير السابقة تشجيعَ الناشرين والمؤلفين والمؤسسات الثقافية، وكذلك عموم الباحثين والمهتمين بقضايا الكتاب والنشر في المغرب، وبعد أن تركت أصداء إيجابية في وسائل الإعلام والمواقع الإلكترونية، وكذلك باعتبار أن إعداد التقارير حول النشر يعد جزءا من عمل المؤسسة في إنتاج ونشر المعلومة البيبليوغرافية، وفق منهجية تقوم على المراقبة المنتَظِمة لقطاع النشر على المستويات المحلية والمغاربية والعربية والدولية، ومن خلال إغناء وتحيين مستمرين لقاعدة بيانات ببليوغرافية متاحة للباحثين والعموم.

يوفر التقرير معلومات بيبليومترية مفصلة عن المنشورات المغربية، الورقية والرقمية، في مجالات الأدب والعلوم الإنسانية والاجتماعية، وفق مؤشرات متعددة: اللغات والمجالات المعرفية، والترجمات، وخصائص خريطة النشر، والطبع عبر أرجاء التراب المغربي، فضلا عن إصدارات المؤلفين المغاربة في الخارج (الكتب خاصة)، وذلك بهدف التعريف بأحد مظاهر حضور الإنتاج الفكري المغربي في الساحات الثقافية والفكرية والعلمية العربية والأجنبية.

ولمزيد من التفاصيل البيبليوغرافية عن حصيلة سنتي 2022/2023، يمكن للقارئ البحث في “فهرس المنشورات المغربية” على موقع المؤسسة والذي يتيح للمهتمين بقطاع النشر والكتاب في المغرب إمكانية الاطلاع على وصف مفصل لكل المنشورات الواردة في التقرير معززا بصور الأغلفة، وذلك عبر الرابط التالي:
www.maroc-catalog.org
http://www.fondation.org.ma/web/article/694

 

سلط المسلسل الضوء على واقع المرأة المغربية من خلال شخصيات تعيش في مستويات اجتماعية مرتفعة، بينما تخفي معاناتها الحقيقية خلف صور السعادة على وسائل التواصل الاجتماعي.
بمؤسسة دار بلارج، التي تحضن موضوع روبرتاجنا عن الأمهات الموهوبات، وجدناهن قد تجاوزن وصم « بدون» الذي كان يوصم بطائق تعريف بعضهن في زمن ما لأنهن ربات بيوت، حصلن على جائزة المونودراما بقرطاج عن مسرحية كتبنها، شخصنها، وعرضنها فوق خشبة مسرح عالمي. والحصيلة مواهب في فن يصنف أبا للفنون، اشتغلت عليها مؤسسة دار بلارج وأخرجتها من عنق الحومة والدرب وجدران البيوت القديمة التي لم يكن دورهن فيها يقدر إلا ب»بدون».
الأبيض والأسود لونين أساسيين في مجموعات عروض أزياء أسبوع الموضة بباريس.