جوائز المهرجان الدولي لفيلم المرأة بسلا

الجائزة الكبرى للفيلم  الهنغاري "ستة أسابيع" في المهرجان الدولي لفيلم المرأة بسلا 

نال فيلم ستة أسابيع للمخرجة والمنتجة نويمي فيرونيكا ساكوني الجائزة الكبرى في المسابقة الرسمية للفيلم الطويل بالمهرجان الدولي لفيلم المرأة بمدينة سلا.  وهو آخر أعمال المخرجة فيروميكا لسنة 2022.  يحكي الفيلم الفائز عن مراهقة ثائرة، تخلت عن ابنتها لأجل تبنيها من قبل عائلة أخرى. غير أن حياتها ستتقلب بين الشك واليقين في قرار يحكمه القانون الهنغاري، بحيث يضع ستة أسابيع للتراجع عن قرار التخلي، لذلك حمل  عنوان الفيلم روح القانون.

“سبعة فصول شتاء في طهران”  جائزة الفيلم الوثائقي

 

جائزة الفيلم الوثائقي من نصيب فيلم “سبعة فصول شتاء في طهران” للمخرجة والسيناريست ستيفي نيدرزول. الفيلم هو أول أعمال المخرجة فئة الأفلام الوثائقية الطويلة، ويحكي عن قصة، الإيرانية ريحانة جباري” المتهمة بقتل من حاول اغتصابها وصارتهي المتهمة التي تخضع للمحاكمة.  يعود بنا الفيلم  إلى الحدث من سنة 2007،ي والذي جعل من الضحية المتهمة رمزا للنضال النسائي في إيران وخارجها ضد التحرش والاعتداء الجنسيين على النساء.  

 

جائزة أحسن دور نسائي لإيكا تشافليشفيلي في مسابقة الأفلام الطويلة

 أحسن دور نسائي في مسابقة الأفلام الطويلة كان من نصيب إيكا تشافليشفيلي عن دورها في فيلم بلاك بيرد بلاك بيرد بلاك بيري للمخرجة السويسرية إلين نافيرياني الحائزة على عدة جوائز عن أفلام: “أنا حقا قطرة من الشمس تحت الأرض”، وفيلم “رمل رطب”. يذكر أن جائزة أحسن تمثيل نسائي قدمت ” لإيكا”عن دورها في أداء شخصية تيرو في الفيلم وهي امرأة بلغت سن اليأس، كانت ترفض الزواج، لكن قدرها في هذا العمل السينمائي يضعها أمام تجربة عاطفية في سن الثامنة والأربعين، فتحت أمامها باب التفكير في تغيير أفكارها السابقة.

 

أصدرت مجموعة العمل الخاصة بموضوع "التقنين ووسائل الإعلام الرقمية"، التي تترأسها نرجس الرغاي، عضو المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري، النسخة الأمازيغية من القصة المصورة "العنف الرقمي : نكسرو الحواجز بقصة مصورة ".
ما هو مفهوم السعادة ؟ ما الفرق بين السعادة الفردية والوطنية كما يقيمها تقرير السعادة العالمي، وهل يعني انخفاض تصنيف دولة في تقرير السعادة العالمي ،تلقائيا، انتشار التعاسة الفردية بين مواطنيها ؟أسئلة يجيب عنها هشام العمراني، خبير التدريب والتنمية الذاتية ومؤسس مؤتمر السعادة والتنمية البشرية.
الضحك رديف للسعادة لا شيء أبلغ من الضحك كتعبير مباشر عن شعور بالسعادة، انها الفكرة التي استثمرت فيها «صوفيا بنتامي» الكوتش التي ابتكرت «دردشة ثيرابي».