مسابقة “ميس أمازيغ” تحتفل بنساء أكادير

تهدف مسابقة ملكة جمال الأمازيغ إلى زيادة الوعي بالثقافة الأمازيغية، وإبراز دور المرأة الأمازيغية، وإعطائها القدر الذي تستحقه وتسليط الضوء على قدراتها الثقافية والمعرفية.

كشفت جمعية “إشراقة أمل” في مدينة أكادير عن عزمها تنظيم الدورة السابعة لمسابقة ملكة جمال الأمازيغ لعام 2024، المعروفة بـ “ميس أمازيغ”، بعد توقف اضطراري بسبب جائحة كوفيد-19.

ووفق بلاغ المنظمين، تأتي هذه الدورة في وقت يتزامن مع احتفال الملكية بالسنة الأمازيغية كعيد وطني والاحتفال بالسنة الأمازيغية الجديدة 2973 في 13 يناير 2024.

كما تعد هذه المسابقة تعد فكرة مبتكرة ضمن احتفالات رأس السنة الأمازيغية 2973 أو ما يعرف بـ “إيضْ إينّاير”، وتأتي كنتيجة للاهتمام الملكي برأس السنة الأمازيغية واعترافه بها كعيد وطني، مما يبرز مكانة اللغة الأمازيغية كجزء من الثقافة الوطنية المغربية.

بالإضافة إلى المسابقة نفسها، ستشمل فعالية “ميس أمازيغ 2024” عروضًا وندوات لتسليط الضوء على المواضيع المتعلقة بالثقافة والهوية الأمازيغية، بالإضافة إلى معارض للتحف القديمة.

أيضا سيتم دعم الفائزة بلقب “ميس أمازيغ 2024” في أعمال خيرية تنظمها المنظمة، بما في ذلك قافلة تضامنية لصالح سكان الدواوير المتضررة وحملات اجتماعية خلال شهر رمضان وعيد الأضحى، بالإضافة إلى حملات لدعم التعليم ومكافحة الأمية في المناطق النائية.

للمشاركة في هذه المسابقة، التي ستقام في مدينة أكادير وتفتح أبوابها للشابات من جميع أنحاء العالم، يجب توافر عدة معايير وشروط، بما في ذلك الجمال والعمر المناسب، وارتداء الزي الأمازيغي، والمعرفة بالثقافة واللغة الأمازيغية.

أعلن الفنان المغربي رفيع عن عمله الفني الجديد بعنوان "سوقو خاوي"، وذلك من خلال منشور رسمي عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، مرفقًا بصورة ترويجية تحمل اسم الأغنية وعبارة "قريباً". ويأتي هذا الإعلان وسط ترقب واسع من جمهور الفنان الذي بات يُعرف باختياراته الفنية الجريئة والمختلفة عن السائد.
في عمر السابعة عشر فقط، تواصل رانيا كتابة أسطورتها في الأمواج. خلال المباراة النهائية لبطولة المغرب 2024، التي نظمتها الجامعة الملكية المغربية لركوب الأمواج نهاية الأسبوع الماضي في دار بوعزة، سيطر متصفح الشباب مرة أخرى على المنافسة من خلال الفوز باللقبين الأكثر شهرة: بطل المغرب تحت 18 سنة وبطلة السيدات المفتوحة.
حفل "ليلة نجوم السينما والتلفزيون"، الذي حمل هذه السنة شعار "سفراء الفن والرياضة"، في إطار تكريم منفصل للمجاليْن لضمان تكريس خصوصية كل منهما.