وزير الثقافة ينهي عصر برامج الكاميرا الخفية والمسلسات المدبلجة من القنوات الوطنية

أكد وزير الشباب والثقافة والتواصل، محمد مهدي بنسعيد، أنه سيتم إلغاء برامج "الكاميرا الخفية" التي تعرض على القنوات الرسمية ابتداءً من شهر رمضان المقبل، مشددا على أن الحوارات السياسية ستعود بقوة إلى التلفزة المغربية.

في تعليقه على مداخلات المستشارين البرلمانيين بعد مناقشة الميزانية الفرعية لوزارته في مجلس المستشارين أمس الأربعاء، أوضح بنسعيد أن القناة الأولى لم تعد تعرض المسلسلات الأجنبية، بينما تشكل هذه المسلسلات فقط 6% من برامج القناة الثانية “دوزيم”.

وأشار الوزير إلى أنه سيتم التوصل إلى اتفاق جديد بشأن المحتوى المقدم في القنوات العمومية، وسيتضمن هذا الاتفاق عودة قوية للحوارات السياسية بحضور الأغلبية والمعارضة، بالإضافة إلى فتح المجال أمام اللغات الأجنبية مثل الإنجليزية.

وفي هذا السياق، أشار بنسعيد إلى توقيع اتفاقية شراكة مع الوزارة المنتدبة المسؤولة عن الانتقال الرقمي، وذلك لأن الوزارة تمتلك صندوق دعم الأمازيغية، بهدف تقديم الدعم للقناة الأمازيغية لتعزيز حضورها ومعالجة القضايا المثارة حولها.

وعاد بنسعيد للحديث عن برامج القنوات العمومية في شهر رمضان، حيث أشار إلى أنها حققت نسب مشاهدة عالية، حيث بلغت 17 مليون مشاهد في رمضان الماضي. وأوضح أن هذا الرقم لا يعني أن الجميع يعجبه ما تقدمه القنوات، لأن الأذواق تختلف.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.