أغنية إيمان بطمة تحصد مشاهدات عالية

حظيت إيمان بطمة بدعم كبير وتفاعل إيجابي مع أعمالها الغنائية الجديدة منذ بداية الترويج لها عبر صفحاتها الرسمية على الإنترنت، وقد نالت استحسانًا واسعًا من جمهورها وأصدقائها الذين قدموا لها التهاني بدخولها عالم الغناء.

انطلقت الفنانة المغربية الشابة إيمان بطمة رسميا في مجال الغناء من خلال إصدار أول أغنية منفردة لها على قناتها الرسمية في موقع مشاركة الفيديو العالمي “يوتيوب”، التي حققت أكثر من 100 ألف مشاهدة في أقل من 24 ساعة.

كشفت إيمان بطمة، في تصريح لها، أن الأغنية الجديدة تحمل عنوان “سالو دموعي”، كلمات محمد أمير بكتابة وتلحين صلاح مجاهد، بينما قام بدر مخلوقي بالتوزيع والإنتاج. واختارت إيمان طرح الأغنية على شكل فيديو كليب تم تصويره في منطقة مراكش تحت إشراف زهير الغماري وفريق عمل محترف.

وأشارت إيمان بطمة، وهي من عائلة فنية معروفة، إلى أن الأغنية “سالو دموعي” تندرج ضمن النوع الدرامي والرومانسي، وتحمل طابع “بالاد بوب”، حيث تحكي الأغنية قصة الهجرة والخيانة وغدر الحبيب والألم والكسر الذي يعانيه النساء.

وفي تفاصيل العمل، قالت الفنانة الشابة أن الأغنية “سالو دموعي” كان من المقرر طرحها في السنوات الماضية، لكن تم تأجيلها بسبب ظروفها الشخصية، ولم ترَ النور إلا في عام 2024، وقبل دخول فصل الصيف، معربة عن نيتها في احتراف الغناء وطرح أعمال أخرى على غرار والدها حميد بطمة، الذي كان عضوًا في فرقة “ناس الغيوان”، وشقيقتها الفنانة المغربية دنيا بطمة.

سبق لإيمان بطمة أن قدمت تجربة غنائية مشتركة قبل أكثر من ثلاث سنوات مع الفنان الشاب أيوب حطاب في أغنية تحمل عنوان “بيزار”، وتم طرحها خلال حفل في مدينة مراكش، حققت نسبة مشاهدة عالية وتصدرت قوائم الأغاني القامت الفنانة المغربية الشابة إيمان بطمة بتدشين مسيرتها الفنية بشكل رسمي في مجال الغناء من خلال إصدار أول أغنية منفردة لها على قناتها الرسمية في موقع يوتيوب. 

وجدير بالذكر أن إيمان بطمة حظيت بدعم كبير وتفاعل إيجابي مع أعمالها الغنائية الجديدة منذ بداية الترويج لها عبر صفحاتها الرسمية على الإنترنت، وقد نالت استحسانًا واسعًا من جمهورها وأصدقائها الذين قدموا لها التهاني بدخولها عالم الغناء.

«إذا كان الرجال يخشون فقدان امتيازاتهم، فلا عليهم، إذ إنهم سيفقدون معها أعبائهم التقليدية في الوقت نفسه».
تتطابق شهاداتهن إلى درجة لافتة للأنظار، لولا اختلاف أسماء صاحبات القضايا، اللاتي يتحولن إلى أرقام في قائمة طويلة من الملفات بمجرد أن تطأ أقدامهن ساحات المحاكم، بحثاً عن حق كفله لهن القانون.
ينتظر المغرب تعديلات مرتقبة لمدونة الأسرة بناء على توجيهات جلالة الملك محمد السادس.