السينيما المغربية تبرز في مهرجان عمان السينمائي

السينما المغربية تشارك في فئة "الأفلام العربية الروائية الطويلة" بفيلمي "عصابات" للمخرج كمال الأزرق، و"أنيماليا" للمخرجة صوفيا علوي. كما يشارك المخرج المغربي خليل بن كيران والتونسية عفاف بن محمود بفيلم "كواليس".

انطلقت مساء الأربعاء الماضي في مركز الحسين الثقافي بالعاصمة الأردنية عمان الدورة الخامسة من “مهرجان عمان السينمائي الدولي-أول فيلم”، تحت شعار “احكيلي”. هذا المهرجان يشهد مشاركة مجموعة من الأفلام المغربية هذا العام.

في حفل الافتتاح، تم عرض الفيلم القصير “لا” من مجموعة “المسافة صفر”، وفيلم “باي باي طبريا” للمخرجة لينا سويلم.

السينما المغربية تشارك في فئة “الأفلام العربية الروائية الطويلة” بفيلمي “عصابات” للمخرج كمال الأزرق، و”أنيماليا” للمخرجة صوفيا علوي. كما يشارك المخرج المغربي خليل بن كيران والتونسية عفاف بن محمود بفيلم “كواليس”.

في فئة الأفلام العربية القصيرة، يشارك المخرج المغربي أيمن حمو بشريط “حمل، خروف وغربان”. وفي فئة “موعد مع السينما الفرنسية العربية”، تشارك المغربيات أسماء المدير بفيلم “كذب أبيض”، وفوزي بنسعيدي بفيلم “الثلث الخالي”، ومأمون رطل بناني بفيلم “باي باي بنز بنز”.

يهدف المهرجان هذا العام إلى تعزيز القصص والروايات العربية، ودعم السردية الوطنية، وإيصال أصوات صناع الأفلام العرب إلى العالم. وسيتم خلال أيامه عرض 50 فيلما في مختلف الفئات، منها الأفلام العربية الروائية الطويلة والقصيرة، والعالمية، والوثائقية.

وستتم عروض الأفلام في تاج سينما، والمسرح المكشوف في الهيئة الملكية الأردنية للأفلام، ومسرح الرينبو، إضافة إلى عروض إضافية في محافظات الأردن المختلفة.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.