“بين لقصور” يلفت انتباه المشاهدين ويتفوق على إنتاجات القناة الثانية برمضان

حقق مسلسل "بين لقصور" إشادة واسعة من قبل نشطاء وسائل التواصل الاجتماعي، حيث احتل المركز الثاني في قائمة الأعمال الأكثر مشاهدة في المغرب على منصة "شاهد".

أحدث المسلسل المغربي “بين لقصور”، الذي يعرض على قناة “إم بي سي 5″، ضجة كبيرة بين المشاهدين المغاربة، حيث قارنوه بأعمال القناة الثانية وأعمالها الرمضانية، مؤكدين أنها لا تلبي تطلعاتهم.

وعبر مجموعة من نشطاء وسائل التواصل الاجتماعي عن رأيهم في الأعمال الرمضانية لقناة “دوزيم”، لافتين إلى نقص التصاعد في الأحداث، وبالخصوص إلى مسلسلي “جوج وجوه” و”بنات لحديد”.

من جهة أخرى، حقق مسلسل “بين لقصور” إشادة واسعة من قبل نشطاء وسائل التواصل الاجتماعي، حيث احتل المركز الثاني في قائمة الأعمال الأكثر مشاهدة في المغرب على منصة “شاهد”.

ويعود هذا النجاح إلى قدرة المسلسل على تناول قضايا اجتماعية تعكس واقع المشاهد المغربي بشكل واضح وحديث، في إطار درامي مشوق، إلى جانب جودة السيناريو والأداء الاستثنائي للممثلين.

تدور أحداث مسلسل “بين لقصور” حول قرار الشخصية “سكينة” التي تجسدها الممثلة هدى الريحاني، بالفرار مع عائلتها من طنجة للهروب من تهديدات شقيق زوجها المتوفي، واختيارها العودة إلى حي “بين لقصور” الشعبي ومواجهة تحديات جديدة بعد انتقالها إلى مدينة الدار البيضاء.

هذا، ويتميز المسلسل، الذي هو من تأليف بشرى ملاك وإخراج هشام الجباري، بتواجد مجموعة من الممثلين المتميزين مثل هدى الريحاني، محمد خيي، السعدية لديب، فرح الفاسي، عزيز حطاب وغيرهم.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.