ويُهدي رحال هذه الأغنية إلى جلالة الملك والشعب المغربي، في تعبير فني صادق عن عمق العلاقة الأخوية بين الشعبين المغربي والسوري، ومحبة الفنان الخاصة للمغرب وقيادته.
الأغنية من كلمات وألحان شادي رحال، توزيع نوري خليل، وقد جرى تسجيلها في استوديو الأخوين باهي. وتحمل طابعًا وطنيًا مؤثرًا يزاوج بين الإحساس العاطفي والتقدير الرمزي.
ويُعد شادي رحال من الأسماء البارزة في الساحة الغنائية السورية والعربية، وقد حظي بتقدير خاص من الجمهور المغربي، خاصة بعد نجاح أغنيته “الهوراة المغربية”، التي شكلت تحية فنية للثقافة المغربية.