فيلم “الموجة الأخيرة” يمثل المغرب في بغداد

أعلن جبار جودي، نقيب الفنانين العراقيين، أن الدورة العشرين من مهرجان بغداد السينمائي الدولي ستنطلق في شهر فبراير المقبل وستشهد مشاركة عدد كبير من الأفلام العربية المرموقة، بما في ذلك فيلم مغربي.

تم اختيار الفيلم السينمائي القصير “الموجة الأخيرة” للمخرج المغربي مصطفى فرماتي لتمثيل المغرب في المسابقة الرسمية لفئة الأعمال الروائية القصيرة في مهرجان بغداد. وسيتنافس الفيلم مع 15 فيلمًا آخر من مختلف الدول مثل العراق وفلسطين ومصر والبحرين وسوريا وتونس.

ويحكي فيلم “الموجة الأخيرة”، الذي يبلغ مدته 25 دقيقة ومن إنتاج محمد الهوري، قصة عائلة هشة. يقوم البطل إبراهيم، الشاب العاطل عن العمل، بمحاولة إنقاذ أسرته من ويلات الفقر، ولكن ينتهي به الأمر بأن يجد نفسه جثة هامدة تلفظها البحر.

ووفقًا للمخرج، يتم بناء الفيلم بأكمله على أحداث حقيقية، ولكنه يعبر أيضًا عن رؤية فلسفية حول الموت. يضيف أن القصة تحمل في طياتها رؤيته الخاصة للموت وتساؤلات حول ما إذا كان هو النهاية أم بداية جديدة، وهل يمكن أن يكون حافزًا للباقين على قيد الحياة للاستمرار.

سبق لفيلم فرماتي أن شارك في مهرجان الفيلم الوطني في طنجة في الدورة الثالثة والعشرين، وشارك أيضًا في مهرجان الإسكندرية لدول البحر الأبيض المتوسط، وفاز بجوائز عديدة في الكويت وسلطنة عمان وسوريا ولبنان ومهرجان مرموق في إيطاليا والولايات المتحدة وإيران وإسبانيا. كما حصل على جائزة أفضل سيناريو في مهرجان الحسيمة السينمائي الأخير في المغرب، الذي شهد مشاركة دول من جميع أنحاء العالم.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.