“النجم الشعبي”.. برنامج جديد على القناة الثانية 2M لاكتشاف مواهب الأغنية الشعبية المغربية

لأول مرة في تاريخ التلفزيون المغربي، "النجم الشعبي" أول برنامج مواهب مخصص لفن الأغنية الشعبية بجميع ألوانها، ليبرز غناها وتنوعها ، من فن "العيطة" إلى أغاني الأطلس. برنامج جديد من تقديم رشيد العلالي تتابعونه كل سبت في 9 والنصف ليلا بدء من 28 ديسمبر.

52 موهبة شابة تم اختيارها من بين المئات من مختلف مناطق المملكة، يتنافسون خلال 9 برايمات مليئة بالتحديات، يتعين عليهم إقناع لجنة التحكيم التي ستضم نخبة من أبرز نجوم الأغنية الشعبية المغربية: الفنانة القديرة نجاة اعتابو، رائد “العيطة” الفنان حجيب، نجم الأغنية الشعبية عبد العزيز الستاتي، وأيقونة الأغنية الشعبية وممثلة جيل الشباب النجمة زينة الداودية.

وبعد 8 أسابيع من المنافسة والمواجهات بين المشاركين، سيصل 4 متسابقين فقط إلى البرايم النهائي، ليتم تتويج الفائز أو الفائزة بلقب “النجم الشعبي”.

وسيتولى المنشط رشيد العلالي تقديم وتنشيط هذا البرنامج، الذي يحتفي بالأغنية الشعبية والذي يعد بالكثير من الفرجة والتشويق.

بأساليبها المتنوعة كـ”العيطة”، “العلوة”، “الزعرية”، و”الركادة”، نجحت الأغنية الشعبية في جذب الجماهير المغربية عبر مختلف الأجيال. فهي جزء لا يتجزأ من التراث الموسيقي المغربي، حيث كانت ولا تزال حاضرة في مختلف التظاهرات والتجمعات من خلال المواسم والاحتفالات والأعراس. ويأتي برنامج “النجم الشعبي” لتكريم هذا الفن العريق وتحفيز الأجيال الشابة على الاستمرارية في هذا المجال والحفاظ على هذا التراث.

 

 

كشف فندق "Barceló Fès Medina" عن شكله الجديد بعد عملية تجديد شاملة شملت وحداته السكنية ومرافقه الحيوية، ليقدم لزواره تجربة ضيافة متكاملة تتماشى مع متطلبات العصر وذوق المسافر المعاصر.
من 20 إلى 29 يونيو 2025، تتحول العاصمة الاقتصادية إلى فضاء نابض بالإيقاع والفن والحياة، من خلال الدورة الأولى لمهرجان "أسبوع الموسيقى للدار البيضاء". تظاهرة فريدة تمزج بين الموسيقى العالمية، السينما، الألعاب الإلكترونية، والنقاش الثقافي، لتمنح الجمهور تجربة حضرية غنية وشاملة.
أطلقت Spotify، المنصة الصوتية الشهيرة حملة POPSTARS كهوية متجددة لقائمة التشغيل Top Maghreb Pop، التي تسلط الضوء على جيل جديد من الفنانين يعيدون تعريف البوب المغربي على الساحة العالمية. وتعكس قائمة "POPSTARS " تحولًا أوسع في المشهد الموسيقي المغربي. فالفنانون لا يكتفون بإحياء تراثهم، بل يستكشفون أنماطا جديدة ويصيغون روايات مبتكرة. والنتيجة: صوت بوب معاصر، مغربي الجوهر، يجد صداه عالميًا.