مهرجان موازين يشهد حفلا غنائيا مميزا لنجم الغناء المصري أحمد سعد

افتتح الفنان الحفل بأغنية "الملوك" التي ألهبت حماس الحضور، ليتبعها مباشرة بأغنية "اليوم الحلو ده" التي تفاعل معها الجمهور بشكل كبير.

في إطار فعاليات مهرجان موازين في دورته التاسعة عشر، أحيا الفنان المصري أحمد سعد حفلا غنائيا مميزا أمام حشد كبير من الجمهور المغربي.

نجح أحمد سعد خلال هذا الحفل في إثارة حماس الجمهور المتنوع من كل الفئات العمرية، حيث رحب الحضور بصعوده إلى المسرح بالزغاريد والهتافات معبرين عن إعجابهم بفنه والموسيقى الشعبية المصرية.

وافتتح الفنان الحفل بأغنية “الملوك” التي ألهبت حماس الحضور، ليتبعها مباشرة بأغنية “اليوم الحلو ده” التي تفاعل معها الجمهور بشكل كبير.

وخلال صعوده على خشبة المسرح، أعرب أحمد سعد عن سعادته البالغة بإحياء هذا الحفل “التاريخي” في بلده الثاني المغرب، مؤكدا على عمق العلاقة التي تربطه بالجمهور المغربي الذي يتابع أغانيه بشغف.

وقدم الفنان المصري باقة من أشهر أغانيه الشعبية والرومانسية مثل “وسع وسع”، “اختياراتي”، “عليكي عيون”، “يا ليالي”، “يا عراف”، “سايرينا يا دنيا” والتي فاعل معها الجمهور بحماس كبير.

كما قدم الفنان أغنية “سبب فرحتي” وهي ديو مع الفنانة السورية أصالة نصري والتي حققت نجاحا كبيرا على “يوتيوب”، والتي حظيت أيضا بتفاعل الجمهور في أجواء رومانسية بديعة.

وختم أحمد سعد حفله بفقرة استثنائية تحت عنوان “ما يطلبه المستمعون” قدم خلالها عددا من الأغاني التي اختارها الجمهور الحاضر في تواصل مباشر وعفوي معهم.

سلط المسلسل الضوء على واقع المرأة المغربية من خلال شخصيات تعيش في مستويات اجتماعية مرتفعة، بينما تخفي معاناتها الحقيقية خلف صور السعادة على وسائل التواصل الاجتماعي.
بمؤسسة دار بلارج، التي تحضن موضوع روبرتاجنا عن الأمهات الموهوبات، وجدناهن قد تجاوزن وصم « بدون» الذي كان يوصم بطائق تعريف بعضهن في زمن ما لأنهن ربات بيوت، حصلن على جائزة المونودراما بقرطاج عن مسرحية كتبنها، شخصنها، وعرضنها فوق خشبة مسرح عالمي. والحصيلة مواهب في فن يصنف أبا للفنون، اشتغلت عليها مؤسسة دار بلارج وأخرجتها من عنق الحومة والدرب وجدران البيوت القديمة التي لم يكن دورهن فيها يقدر إلا ب»بدون».
الأبيض والأسود لونين أساسيين في مجموعات عروض أزياء أسبوع الموضة بباريس.