المصمم المغربي “ليو نورما” يضيء أسبوع الموضة في نيويورك

شارك "نورما" النجم الصاعد في عالم الموضة المغربية، مهاراته الفنية كضيف شرف في أسبوع الموضة بنيويورك في العاشر من فبراير 2024، ملمحا لعصر جديد مليء بالإبداع والتميز.
بعد استقراره مؤخرا بباريس، يواصل ليو مسيرته المذهلة التي تؤكد على مكانته كمبدع استثنائي. عندما كان عمره 17 عاما فقط، بدأ ليو نورما مشواره في مدرسة الأزياء في إسبانيا، وبعدها حصل على درجة الماجستير في معهد IFA في باريس، وهناك نضج فنه وتبلورت موهبته. بعد تصميمه لأزياء عدد كبير من مشاهير إسبانيا، أسس شركته الخاصة “ليو نورما” عندما بلغ الرابعة والعشرين من عمره.  

يفخر ليو نورما بأصوله المغربية، حيث جمع ببراعة بين التأثيرات الآسيوية في أول مجموعة له للأزياء الراقية بعنوان “قفطان”، تكريما لجذوره المغربية التي يعتز بها. يستمر نجاحه كمدير فني لدى “كافتانوس”، مع تأكيد وجوده على المسرح العالمي منذ تقديم مجموعاته تحت اسمه الخاص اعتبارًا من عام 2016.

تم التعرف عليه باعتباره مصمم ضيف شرف في عروض الأزياء الراقية في أوروبا والعالم العربي، وفاز بجائزة “عرض الأزياء الصيفي بالقاهرة” في مصر، حيث حصل على جائزة “تمثال نفرتيتي” الرفيعة من حكومة مصر. وبهذا أصبح أول مصمم مغربي يقدم مجموعته في معبد نفرتيتي، شرف يحمله بفخر كمغربي عالمي. في عام 2021، تم تكريمه في مهرجان دبي الدولي العربي.

تتسع شهرة ليو نورما الدولية هذا العام بينما يستعرض مجموعاته في أسبوع نيويورك للموضة، ومع طموحه لجعل هذا الظهور افتتاحا ناجحا ومثيرا، قدم سفير المغرب في الموضة عرض أزياء مذهل مزج فيه بين الموسيقى والعديد من المفاجآت التي أبرزت تصاميمه بشكل رائع.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.