الأميرة للا أسماء والسيدة الأولى لكوت ديفوار تشرفان على تدشين مركز التشخيص والتأهيل السمعي

في ختام هذا الحفل، أخذت للأميرة للا أسماء والسيدة دومينيك واتارا صورة تذكارية.

أشرفت الأميرة للا أسماء مرفوقة بالسيدة الأولى لكوت ديفوار، دومينيك واتارا، أمس الأربعاء بالرباط، على تدشين مركز التشخيص والتأهيل السمعي التابع لمؤسسة للا أسماء. بعد حفل الافتتاح، قامت الأميرة للا أسماء والسيدة الأولى لكوت ديفوار بجولة في المركز وزيارة مختلف الأقسام والمصالح المتواجدة فيه.

وفي هذا الصدد، زارت الأميرة للا أسماء والسيدة دومينيك واتارا، قاعة الاستقبال، والفضاء الخاص بالأمهات والأطفال، وقاعات الفحص الخاصة بطب الأطفال، وأمراض الأنف والأذن والحنجرة، وتقويم النطق، والمهارات الحركية النفسية – علم النفس، وكذا قاعة التمريض، وقاعة قياس السمع، وقاعة الفحص الخاصة باختبار الجهد المحفز السمعي.

كما تابعت الأميرة للا أسماء والسيدة دومينيك واتارا، بالمناسبة، عرضا حول “الأذن البيضاء” للمساعدة على التعرف على ضعاف السمع، قبل تركيب دبابيس للسمع لفتاتين مصابتين بالصمم. وفي ختام هذا الحفل، أخذت للأميرة للا أسماء والسيدة دومينيك واتارا صورة تذكارية.

في ظل تزايد الاهتمام بتعلم اللغة الإنجليزية في المغرب، جاءت زيارة وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي لتعزز هذا التوجه، من خلال دعم مباشر لتكوين الأساتذة، والإعتراف الرسمي بالشهادات البريطانية، وفتح المجال لجامعات المملكة المتحدة للاستقرار بالمغرب.
في خضم النقاشات العالمية حول السياسات السكانية، يسلط التقرير الضوء على مبدأ أساسي وهو أن القرار الإنجابي يجب أن يظل حقا فرديا خالصا، لا يحكمه إلا الظروف الشخصية والقناعات الذاتية، بعيدا عن أي تأثيرات خارجية سواء كانت اقتصادية أو اجتماعية أو سياسية.
أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن خطوات جديدة في مسار تطوير القطاع السياحي، وتهدف إلى إحداث تحول نوعي في القطاع وتوفير تجربة سياحية مثالية.