صور جلالة الملك من باريس رفقة ولي العهد والأميرة للا خديجة تلهب مواقع التواصل الاجتماعي

صور جلالة الملك رفقة ولي العهد الأمير مولاي الحسن والأميرة للاخديجة وما تعكسه من دفء عائلي، تلهب مواقع التواصل الاجتماعي.

في حدث مميز، قام الملك محمد السادس، برفقة ابنيه ولي العهد الأمير مولاي الحسن والأميرة للا خديجة، والحاجب الملكي، بجولة في شوارع العاصمة الفرنسية باريس. 

شهدت الجولة تفاعلا كبيرا من قبل المواطنين المقيمين في باريس، الذين عبروا عن سعادتهم برؤية الملك وأبنائه في أجواء غير رسمية. وقد التقطت عدسات الكاميرات صورا تظهر الملك وعائلته وهم يتجولون في الشوارع، مما جعل هذه اللحظات تنشر بسرعة على منصات التواصل الاجتماعي.

 

تفاعل النشطاء بشكل واسع مع الصور، حيث غمروا صفحات الإنترنت بتعليقات إيجابية تعبر عن فخرهم بالأسرة الملكية. العديد من المغاربة عبروا عن اعتزازهم برؤية الملك مع أبنائه في مثل هذه اللحظات العائلية.

كما أبدى العديد من المغردين والمستخدمين على منصات التواصل رغبتهم في رؤية المزيد من هذه اللحظات الإنسانية التي تعكس الجانب العائلي للملك، بعيدا عن الجانب الرسمي. 

عرض وطلب للزواج يقدمان عبر اللايف، برنامج في تطبيق التيك التوك للوساطة المباشرة بحثا عن الرباط المقدس، يحمل اسم فقيه الزواج، عليه إقبال، ومتابعة، ومشاركة، وتصويت، ودعم وإشهار، .. وما بين الجد والهزل، الصدق والاحتيال، القبول والرفض، اختلط الواقع بالافتراضي حد التلاشي، روبرتاج بدأ من الاستجابة لرسالة تكررت في أكثر من بث: هل تقبلين الزواج من مصري؟ قلت نعم وبدأ الروبرتاج.
«نوض تزوج» عنوان حملة صنعت التراند الرقمي لفترة، كان الهدف من الحملة التي اطلقها بعض الشباب هو النقاش حول العزوف والمبادرة، التشجيع على تجاوز الخوف من الزواج والشروط الاقتصادية.
تغيير بدون قطائع، واتساع في قاعدة الاختيارات والوصفات، مع هيمنة لمعيار واكراهات الشرط المادي وتوق للرفاهية، هي بعض الملامح التي تحف بسؤال المغاربة والزواج. ضمن سياق سوسيو اقتصادي و ثقافي أوسع، تتكيف مؤسسة الزواج، مع تحولات متعددة متداخلة تؤثر على النظرة العامة، على التمثلات وعلى معايير واختيارات المقبلين على الزواج.في التالي نظرة بانورامية على دينامية العلاقات الزواجية التي تظل مفتوحة على كل الخيارات.