طفل مغربي يفوز بكأس الرئيس الأمريكي للأمن السيبراني

وفق وكالة الأناضول، فوجئ المنظمون بتفوقه، حيث لم يكونوا يتوقعون أن يفوز بالكأس طفل عمره 12 عاما.

فاز الطفل المغربي، ريان آيت الطاهر، بكأس الرئيس الأمريكي للأمن السيبراني، إحدى أبرز المسابقات الدولية في هذا المجال، ليكون أول إفريقي ومغربي وأصغر متسابق (12 سنة) يحصل على هذا اللقب.

وقال موقع”إس إن أر تي” (حكومي) إن” الطفل المغربي ريان ايت الطاهر دخل التاريخ، الثلاثاء 27 فبراير 2024،، عندما توج بكأس الرئيس الأمريكي للأمن السيبراني، متفوقا على خبراء كبار في المجال يكبرونه سنا بعقود”.

ونجح الطفل المغربي في الظفر بالمرتبة الأولى في نهائي مسابقة الرئيس التي تنظمها مؤسسة الأمن السيبراني الأمريكي المعروفة اختصارا بـCISA، وهي مسابقة تنظم مرة كل خمس سنوات.

وتمكن ريان أيت الطاهر من التفوق بجدارة ليحتل المرتبة الأولى في نهائي المسابقة التي نظمت عن بعد الثلاثاء، إذ حصل على 3245 نقطة.

ومباشرة بعد نهاية السباق، الذي يعتمد على وضع اختبارات للاختراق وتشخيص عيوب أنظمة معلوماتية، تسلم الطفل المغربي رسالة تهنئة من المنظمة الحكومية الأمريكية، لكونه أول إفريقي ومغربي وأصغر متسابق يحصل على لقب كاس الرئيس للأمن السيبراني.

وتنظم مسابقة كأس الرئيس للأمن السيبراني تنظمها المؤسسة الحكومية الأمريكية للأمن السيبراني، المسماة CISA هي أعلى مؤسسة حكومية للأمن السيبراني الفيدرالي والمنسق الوطني لأمن البنية التحتية الحيوية، وهي المكلفة بتقليل المخاطر التي تتعرض لها البنية التحتية السيبرانية والمادية في الولايات المتحدة الأمريكية.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.