الأميرة للاحسناء في “كوب 28” بدبي

تمثل صاحبة السمو الملكي الأميرة للاحسناء، صاحب الجلالة الملك محمد السادس في الشق الرئاسي لمؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية حول تغير المناخ “كوب 28” الذي انطلقت أشغاله اليوم الجمعة بدبي.

ووجدت صاحبة السمو الملكي الأميرة للاحسناء في استقبالها لدى وصولها إلى مركز دبي الدولي للمعارض ( EXPO DUBAI CITY)، الأمين العام للأمم المتحدة، السيد أنطونيو غوتيريس، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة.

وبعد أخذ صورة تذكارية لقادة وزعماء وممثلي الدول المشاركة، التحقت صاحبة السمو الملكي الأميرة للاحسناء بقاعة المؤتمر، الذي افتتح بكلمتي كل من الأمين العام للأمم المتحدة، ورئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، وعاهل المملكة المتحدة الملك تشارلز الثالث.

وخلال الشق الرئاسي للمؤتمر، سيقوم نحو 160 من قادة الدول والحكومات بإلقاء بياناتهم الوطنية بشأن التعامل مع قضايا التغير المناخي وخطط الدول لزيادة تعهداتها بخفض الانبعاثات.

ويشكل مؤتمر المناخ بدبي منصة فاعلة لتحقيق أعلى الطموحات المناخية وتعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة، لما فيه مصلحة أجيال الحاضر والمستقبل وإتاحة الفرصة لجميع الدول والقطاعات وفئات المجتمع للتعاون وتوحيد الجهود، خاصة في الوقت الذي تتنامى فيه أهمية وضرورة العمل المناخي العالمي.

العلامة الرياضية الشهيرة تفتتح ثاني فروعها في مدينة الدار البيضاء، والثالث في المغرب، ضمن إطار شراكتها المستمرة مع "بلانيت سبورت" لتعزيز حضورها في السوق المحلي.
هي «لالة فقيهتي» في برنامج «ألف لام» الذي أعدته وقدمته للتلفزيون المغربي، ومحجوبة في حياة في وحل، ونعيمة في برنامج الحكاية الإذاعي، وهي الراوية في «الحبيبة مي»، ولالة ربيعة في «البحث عن زوج امرأتي». بعض من أدوارها الكثيرة والمتنوعة التي ترسخت في ذاكرة جمهور السينما والتلفزيون والمسرح والإذاعة، لتكشف عن فنانة رسخت إسمها بعمق إنساني كبير هي نعيمة المشرقي.
العلاقة الجنسية المثالية هي مفهوم شخصي للغاية، ويختلف من شخص لآخر. الخبراء يؤكدون على عناصر مفاتيح وهي التواصل، الاحترام، والقدرة على النمو والتطور معاً.