“حضور قياسي في مهرجان “راب أفريكا” و”صيف العرائش

الأمسيات الفنية الخاصة بمهرجان "راب أفريكا" تحقق خلال 4 الأيام الأولى هو 215 ألف شخص وعدد حضور مهرجان صيف العرائش هو 92 ألف شخص”.

أفادت وزارة الشباب والثقافة والتواصل أن عدد الجماهير المشاركة في مهرجان “راب أفريكا” و”صيف العرائش” بلغت أرقام قياسية، حيث حقق الأول 40 ألف مشاهد خلال أمسية الافتتاح التي تضمنت عروضًا لفنانين مشهورين مثل “البنج” وشيماء جاهد والفنانة سلمى رشيد. بينما بلغ عدد الحضور في مهرجان “صيف العرائش” حوالي 20 ألف مشاهد.

وأعربت الوزارة عن سعادتها بحجم الجماهير بالمهرجانين، حيث كشفت في تدوينة على صفحتها الرسمية “إنسغرام”: أن “عدد حضور مهرجان صيف رابافريكا خلال 4 الأيام الأولى هو 215 ألف شخص وعدد حضور مهرجان صيف العرائش هو 92 ألف شخص”.

وأشارت الوزارة في تدوينتها إلى استمرار المهرجانات على مدار عشرة أيام، ودعت جميع المغاربة لحضور باقي أمسيات المهرجان في العرائش والرباط، قائلة: “المهرجانات مستمرة خلال العشرة أيام المقبلة، تفضلوا بزيارة ساحة أبي رقراق في الرباط وساحة باب البحر في العرائش”.

وفي نفس السياق، يستمر المهرجان الصيفي في مدن المملكة بمشاركة نجوم الساحة الفنية البارزين، ويقدم المهرجانان نفس الفنانين من مختلف الأصناف الموسيقية بالتناوب. الذين عبروا عن سعادتهم وفرحتهم بالتواجد مع الجمهور والاستمتاع بليالي صيف هذا العام.

توج المنتخب الوطني المغربي الرديف لكرة القدم بطلا لكأس العرب عقب فوزه في المباراة النهائية على نظيره الأردني بـ3 أهداف لـ2، اليوم الخميس 18 دجنبر 2025.
تم، يوم الخميس 18 دجنبر بسلا، افتتاح مركز التعاون الشرطي الإفريقي، الذي أحدث كأول مركز من نوعه على مستوى القارة الإفريقية، يعنى بالقيادة والتنسيق وتبادل المعلومات الأمنية المرتبطة بتأمين التظاهرات الرياضية الكبرى، وذلك في إطار الاستعدادات الجارية لاحتضان المملكة المغربية لنهائيات كأس أمم إفريقيا 2025.
تنفيذا للتعليمات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وأيده، وتجسيدا للعناية الموصولة التي يوليها للمواطنات والمواطنين في مختلف الظروف، لاسيما فيما يتعلق بالوقوف إلى جانب المتضررين منهم وتقديم كل أشكال الدعم والمساعدة لهم، أطلقت الحكومة برنامجا لإعادة تأهيل المناطق المتضررة من الفيضانات الاستثنائية التي عرفتها مدينة آسفي، يوم الأحد 14 دجنبر 2025، إثر التساقطات المطرية الغزيرة وغير المسبوقة، والتي أسفرت عن خسائر بشرية وأضرار مادية مست عددا من الأحياء والبنيات والتجهيزات الأساسية.